الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » يا أيها الرجل الموكل بالصبا

عدد الابيات : 5

طباعة

يا أَيُّها الرَجُلُ الموَكَّلُ بِالصِبا

فيمَ ابنُ سَبعينَ المعمَّرُ مِن دَدِ

حَتّامَ أَنتَ مُوَكَّلٌ بِقَديمَةٍ

أَمسَت تجدَّدُ كَاليَماني الجيِّدِ

زانَ الجلالُ كَمالَها وَرَسا بِها

عَقلٌ وَفاضِلَةٌ وَشيمَةُ سَيِّدِ

ضَنَّت بِنائِلِها عَلَيكَ وَأَنتُما

غِرّانِ في طَلَبِ الشَبابِ الأَغيدِ

فَالآنَ تَرجو أَن تُصيبَكَ نائِلاً

هَيهاتَ نائِلُها مَكانَ الفَرقَدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة فيهم جياد وأخطار مؤبلة
الصفحة التالية أثني على ابني رسول الله أفضل ما

المساهمات

معلومات عن أبو وجزة السعدي

avatar

أبو وجزة السعدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة

75

قصيدة

1

الاقتباسات

51

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

الحارث المخزومي

poet-Al-Makhzumi-Al-Harith@

متابعة
متابعة
avatar

عبيد بن أيوب العنبري

poet-Obaid-bin-Ayyub@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو وجزة السعدي

اقرأ أيضا لـ أبو وجزة السعدي :

يا دار أسماء قد أقوت بأنشاج
إلى ابن يزيد الخير باتت مطيتي
قربن كل صلخدى محنق قطم
أفرغ لها من ذي صفيح أوقحا
يا من على الجود صاغ الله راحته
أشكو إلى الله العزيز الجبار
ترى العلافي منها موفدا فظعا
دعها أبا وجزة واقعد في الغنم
كان الكمي مع الرسول كأنه
تربع أنهي الرنقاء حتى
خليلي من قيس بن عيلان حليا
يا راكب العنس كمرداة العلم
أجراع لينة والقلاخ فبرقها
كأن النقد والعلسي أجنى
وفي عروة العذري إن مت أسوة

أضف شرح او معلومة