راحت رواحا قلوصي وهي حامدة - أبو وجزة السعدي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » راحت رواحا قلوصي وهي حامدة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

راحَت رَواحاً قَلوصي وَهي حامِدَةٌ

آلَ الزُبَيرِ وَلَم تَعدِل بِهم أَحَدا

راحَت بِسِتّينَ وَسقاً في حَقيبَتِها

ما حُمِّلَت حَملَها الأَدنى وَلا السَدَدا

ما إِن رَأَيتُ قلوصاً قَبلَها حَمَلَت

سِتّينَ وَسقاً وَلا جابَت بِهم بَلَدا

ذاكَ القِرى لا قِرى قَوم رَأَيتُهُم

يَقرونَ ضَيفَهُمُ الملويَّةَ الجُدَدا

نبذة عن القصيدة

قصائد حكمة

عموديه

بحر البسيط

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة تأبد القاع من ذي العش فالبيد

الصفحة التالية ألم تعجبا للجاريات البوارح

أبو وجزة السعدي

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

75

قصيدة

1

الاقتباسات

51

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

الأحوص الأنصاري

poet-alahos-alansari@

مالك بن الريب

poet-Malik-Bin-Al-Reeb@

غيسانة ذلك من غيسانها

كان الكمي مع الرسول كأنه

لجت لأبناء الزبير مآثر

ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت

قام إليها رجل فيه عنف

أشكو إلى الله العزيز الجبار

راحت رواحا قلوصي وهي حامدة

يا أيها الرجل الموكل بالصبا

قل لأبي حمزة هيد هيد

وما أنت أم ما أم عثمان بعدما

ونفضت عني نومها فسريتها

لو سألت عنا غداة قراقر

ترعا يرعرعه الغلام كأنه

أجراع لينة والقلاخ فبرقها

والماء لا قسم ولا أقلاد

أضف شرح او معلومة