الديوان » العصر الاموي » شبيب بن البرصاء » ماذا تلمس سلمى في معرسنا

عدد الابيات : 4

طباعة

ماذا تَلَمَّسُ سَلمى في مُعَرَّسِنا

كَرَّ الغَريمُ لِدينِ كانَ قَد وجَبا

أَو كَرِّ صاحِبِ ذي الأَوجاعِ مُسنِدِهِ

إِذا تَأَوَّهَ أَلقى فَوقَهُ الهَبَبا

أَلَم تَكُن زَعَمَت بِاللَهِ مُسلِمَةً

وَلَم تَكُن هِيَ مِمّا قَضَّت الأَرَبا

فَلا يَحِلُّ لِسَلمى أَن تَؤَرقّنا

بَعدَ المَنامِ وَلَو كُنّا لَها نَصَبا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة ألم تر أن الحي فرق بينهم
الصفحة التالية أنا ابن برصاء بها أجيب

المساهمات

معلومات عن شبيب بن البرصاء

avatar

شبيب بن البرصاء حساب موثق

العصر الاموي

poet-Shabib-bin-Al-Barasa@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

44

متابعين

شيب بن يزيد جمرة بن عوف بن أبي حارثة المري. شاعر إسلامي بدوي لم يحضر إلا وافداً أو منتجعاً، عنيف الهجاء، اشتهر بنسبته إلى أمه أمامة (أو قرصافة) بنت الحارث ...

المزيد عن شبيب بن البرصاء

اقتراحات المتابعة

avatar

كثير عزة

poet-Kuthayyir@

متابعة
متابعة
avatar

طريح بن إسماعيل الثقفي

poet-Tareeh-Al-Thaqafi@

متابعة
متابعة
اقتباسات شبيب بن البرصاء

اقرأ أيضا لـ شبيب بن البرصاء :

ماذا تلمس سلمى في معرسنا
وللحق من مالي إذا هو ضافني
يدل علينا الجار آخر قبله
نفلق هام من لم تنله رماحنا
قلت لغلاق بعرنان ما ترى
وهم تأخذ النحواء منه
دَعانِيَ حِصنٌ لِلفِرارِ فَساءَني
وأخلاف مكلثمة وتجر
كأن ابنة العذري يوم بدت لنا
دعيني أماجد في الحياة فإنني
لكن سهية تدري أنني رجل
ألا أبلغ أبا الجرباء عني
سجنت لساني يا ابن حيان بعدما
تخرم الدهر إخواني وغادرني
وإني لسهل الوجه يعرف مجلسي

أضف شرح او معلومة