الديوان » العصر العباسي » أبو بكر الخالدي » وأخ رخصت عليه حتى ملني

عدد الابيات : 3

طباعة

وأَخٍ رَخُصْتُ عَليْهِ حتّى مَلَّني

والشَّيْءُ مَمْلولٌ إِذا ما يَرْخُصُ

يا لَيْتَهُ إِذْ باعَ وِدي باعَهُ

فيمَنْ يَزيدُ عَلَيْهِ لا مَنْ يُنْقِصُ

ما في زَمانِكَ ما يَعِزُّ وُجودُهُ

إِنْ رُمتَهُ إِلاَّ صَدِيقٌ مُخْلِصُ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الكامل
قافية الصاد (ص)
الصفحة السابقة وأغيد روته المدامة فانثنى
الصفحة التالية أيدت ملك معز دولة هاشم

المساهمات

معلومات عن أبو بكر الخالدي

avatar

أبو بكر الخالدي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Bakr-Al-Khalidi@

متابعة

95

قصيدة

3

الاقتباسات

62

متابعين

محمد بن هشام بن وعلة أبو بكر الخالدي. شاعر أديب، من أهل البصرة، اشتهر هو وأخوه سعيد بالخالديين وكانا من خواص سيف الدولة بن حمدان، وولاهما خزانة كتبه، لهما تآليف ...

المزيد عن أبو بكر الخالدي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن نباتة السعدي

poet-Ibn-Nabata-Al-Saadi@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن الزبير

poet-yahya-bin-al-zubayr@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو بكر الخالدي

اقرأ أيضا لـ أبو بكر الخالدي :

تتيه كبرا ولكن
وما خلق الإنسان إلا لينطوي
ما زاره الطيف بعد اليوم معتمدا
كأني بهم إذ خالفوا بعض أمره
وأخ رخصت عليه حتى ملني
قبر تود العلى ضنا بساكنه
كأنما أنجم الثريا لمن
لو أشرقت لك شمس ذاك الهودج
ويكشف بالآراء ما كان مشكلا
وكم من عدو صار بعد عداوة
وأنحلني حتى لو أني بكفة
هو الفجر قابلنا بابتسام
لا وجفون تنوس في العقد
يا سيدا بالعلا والمجد منفردا
له قلم كقضاء الإلاه

أضف شرح او معلومة