مشترك منذ 2025/04/09
0
أتابعهم
يتابعونني
مونولوج أدبي/لماذا ترشين الماء بعدي؟
نصٌ وجدانيّ
ربُّما كانَ سهوًا مِني
حين عادت لهُ
الشِّاعر جلال إيليا
ومضةُ يال تميمة حظهما
خلجةٌ/ بقايا نكهةُ عطرٍ
سردٌ/ بخورُ القصائدِ
يَا ربُّ سأُنهي الآن المُكالمة معكَ
اللهُ الشِّاعرُ الأكبر
دخيل ربّكَ
مَن سيُحركٍ مهد الكلام أوّلاً؟!
لماذا تأخرتي علَيّ ولماذا أتيتي إلى الآنَ إليَّ؟!
أنَا المُتهم بِشخصيتي المتعاليّة
عندما اضاعت مفاتيحُ الكلامِ
ومضةٌ صلاةٍ
منولوجْ سردي
جاءت تشكوه منه!
شذرةٌ أدبيّة
مقطوعة نثريّة
رباعيات
يوم مولديّ
وَمَنْ يدري
قصّة حبّ لم تكتمل
وردة ذبلت فوق غصنها
إلى المرأةِ في عيدها
اعتقيني منكِ
ومَا معناكِ
إلاّ أنتِ
قلبها المتورم بسببي
لا تسير إلاّ نحوي
هذا ليس بطرًا مني، بل إنصافًا لها…
أنَا الطّامعُ بِشمِ عطرها
بحّة صوت القلم
بعد أن همدَ لهيبُ النّيران
ساتركني وديعة عندكِ
في محطة الميترو
ولأنّي الطابو الخاصّ بكِ
ياليت لو كانَ في دارها الأمريكيّة سطحًا!
هلاَ أحرقتيني بمائكِ
لم أكنْ هُناكَ
غيمة بشعرٍ أسود
ومضةٌ