الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
خليل الخوري
»
قد بدا بدر الهدى يحيي الأمم
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
قَد بَدا بَدرُ الهُدى يَحيي الأُمَم
وَصَفا الدَهرُ فَحَيّا وَاِبتَسَم
وَسَما الإِخلاصُ في قَلبِ المَلا
فَأَتى المُخلِصُ يوليها النِعَم
صالِحٌ تَلقاهُ في أُفقِ العُلى
أَسعَدَ الناسِ وَأَسماها هِمَم
حِلمُهُ يَشفي الضَنى يَنفي العَنا وَهُوَ
في أَلطافِهِ يَحيي النسم
فِكرُهُ كَالسَيفِ في جَوهَرَهِ
يَجمَعُ الرُشدَ بأَطراف القَلَم
بِمحقُ الخَطبُ وَلا يَبقى عَلي
مُشكِلٍ حالَ اِشتِباكات الظُلَم
قَد دَعاهُ الآنَ سُلطانُ العُلى
بِمُشير المَجد وَالبَدرِ الأَتَم
وَحَبا أَقطار سوريا بِهِ والياً
يَردَعُ فيها مِن ظُلم
فَغَدَت تَنظُرُ أَنوار الرَجا فيهِ
لَما لاحَ لِلفَضلِ علم
تَبسطُ الرَغدَ عَلى وَجهِ الفَضا
وَتريكَ الفَخرَ في رَأسِ الأَكَم
إِنَّ لِلدَولَةِ إِفضالٌ بِها
حسن حال الناسِ بِاليَمَن اِنتَظَم
كُلَنا نَرشف مِن أَلطافِها كُلَّ
عَذبٍ طابَ مِن فَيض الكَرَم
فِبِلاد الشام تَهدي بِالصَفا
لِلعُلى شُكراً عَلى تِلكَ النِعَم
مُذ بَدا في أُفقِها رَبُّ الذَكا
يَبذلُ الخَيرَ مُزيلاً لِلسقم
قالَ لِلسُكان ارخ يمنها
مخلص الحُبِّ لِسوريا حكم
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الرمل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة
لذاتك المجد في العلياء ينتسب
الصفحة التالية
أتراك لطفا للقاء معيدا
المساهمات
معلومات عن خليل الخوري
خليل الخوري
لبنان
poet-Khalil-Khoury@
متابعة
94
قصيدة
53
متابعين
خليل بن جبرائيل بن يوحنا بن ميخائيل. شاعر، كاتب وأديب ولد في الشويفات بلبنان وتعلم في بيروت وأنشأ بها جريدة (حديقة الأخبار) سنة 1858م، ثم جعل مديراً للجريدة الرسمية ومطبعتها ...
المزيد عن خليل الخوري
اقتراحات المتابعة
الياس فياض
poet-Elias-Fayyad@
متابعة
متابعة
صلاح لبكي
poet-salah-labaki@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل خليل الخوري :
أتيتك عن بعد المدى أنشد الحمدا
إن المليك قد اصطفى من جيشه
لا تشك ليلك لا تراه طويلا
لقد قصر اللسان فما أقول
أفيقي من خمارك لا تنامي
ركابك لا يشط بها المزار
بدا في العلى بدر الهدى فأناره
جاد الفؤاد فلا جرم
لما هتفت بشكر مولانا الذي
لما رآك مليكنا شمسا له
رقصت بك العليا تجر ذيولا
فليعلم الكون أن الخير يغمره
أحننت للأوطان منجذبا لنا
لهج الزمان بشكرك المتضوع
الله أكبر هذا منتهى الشرف
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا