الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر العثماني
»
الكيذاوي
»
لا تكثرا في اللوم من تفنيده
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 31
طباعة
لا تُكثِرا في اللَومِ مِن تفنيدهِ
وَدعاهُ يسلكُ من رضا مودودهِ
فَاللومُ وَالتفنيدُ ليس يزيدهُ
إلّا غراماً مسعراً بوقودهِ
إِن كُنتما لَم تَعلما بغرامهِ
فَالدمعُ منه من أبرِّ شهودهِ
وَمرتج الأملودِ لا أملود من
بانِ النقا يحكي إلى أملودهِ
مَلَكَ القلوبَ مِنَ الرجالِ بحسنهِ
حتّى غَدت أحراره كعبيدهِ
ظَبيٌ إذا رعتِ الظباءُ رياضها
لا يَرتعي إلّا قلوبَ أسودهِ
غنجٌ رخيمُ النطقِ نغمة صوتهِ
يزري بسجعِ الورق في تغريدهِ
فَالسحرُ في لحظاتهِ وجفونهِ
وَالوردُ في وجناته وزرودهِ
وَعنِ الأبيرقِ هل سقاه مجلجلٌ
متواترٌ ببروقهِ ورعودهِ
رَبعٌ عَفت أطلالهُ وتنكّرت
إلّا بقيّة نؤيهِ ونضيدهِ
كَم بعدَ ساكنه ندبت رسومهُ
وَهرقت ماءَ اللحظ فوق صعيدهِ
وَبعيد فسحِ الفجّ أقفر لم تَزل
تَدعو وتعرف جنّةً في بيدهِ
جاوَزت غايته في متناسبِ ال
أَعراقِ مِن بين الحديلِ وعيدهِ
نضو ترى في بطنهِ وسنامهِ ال
آثار من أنساعه وقتودهِ
متوجّهاً ربعَ المتوّج حمير
عَلَمُ الزمانِ وفرده ووحيدهِ
ملكٌ مَتى تنسبهُ تلقى عرفهُ
مِن عرق قحطان يؤول وهودهِ
وَرِثَ العلا والمجدَ عن نبهانهِ
فيما تأرّثه وعن أخلودهِ
عمّ الندا حلو الشمائل مصدقٌ
للوعد منه ومخلف لوعيدهِ
هو أكثمٌ في حلمه هو عامرٌ
في بَأسهِ هو حاتم في جودهِ
يا مَن لهُ خضَعت رقابُ ملوكهِ
وَعنَت لِسطوته أكابر صيدهِ
خُذ مُلكَ جدّك مع أبيك معاً وزد
ما اِسطاع باعك من بلوغ مزيدهِ
فَلَقد علا ملكاً وطال زيادة
قدما سليمان على داودهِ
ما أَنتَ والأعداء قد أَنذَرتهم
إلّا كصالح منذر لثمودهِ
صبّحتهم جيشاً تضلّ قلوبهم
للخوفِ خافقةً كخفقِ بنودهِ
جيشٌ يريكَ الليل غيهب نقعهِ
وَيزيد ضوءَ الصبح لمع جديدهِ
فَغَدت جباههم هناكَ مَساجداً
وَالسيف فيها ناصب بسجودهِ
وَإِليكَ برداً نسجهُ متهلهلٌ
يزري بنسجِ جريره ولبيدهِ
لا أَستطيعُ لكَ الجحودَ لأنّني
عبدٌ لِفضلك موثق بقيودهِ
أَطلَقتَني في بيتِ مالك كلّه
وَحَبوتني بطريفهِ وتليدهِ
وَأَنلتني ما ناله قدما أبو
تمّامه مع خالد بن يزيدهِ
وَغدوتُ أرفع من زهيرٍ رتبةً
بالمدحِ فيك ومزريا بوليدهِ
نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة
هذي أميم تجلى شخصها وبدا
الصفحة التالية
ألا حدثاني عن رسوم المعاهد
المساهمات
معلومات عن الكيذاوي
الكيذاوي
العصر العثماني
poet-Alkadawi@
متابعة
159
قصيدة
24
متابعين
موسى بن حسين بن شوال. شاعر عماني، عاش في القرن الثاني عشر الهجري، في عهد السلطان أحمد بن سعيد البوسعيدي المتوفى 1196هـ- 1782م).
المزيد عن الكيذاوي
اقتراحات المتابعة
ابن رازكه
poet-abn-razakh@
متابعة
متابعة
العُشاري
poet-aloshari@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل الكيذاوي :
قفا واِسألا عن دار سعدى وعن سعدى
سل العرصات والبانا
أسياف نار غرامه تتسعر
أمن ذكر أطلال ببرقة ثهمد
أمن بارق أعلاه يبرق يلمح
هذي أميم تجلى شخصها وبدا
سفرت فكاد تألق الأنوار
شمس من البيض بالهجران تؤذيني
بريق لاح مؤتلقا
دعه يحن لشجوه وشجونه
أضر بك الوجد لما تمادى
زر للأحبة أربعا ومعالما
بالله ما سرت الجنوب نسيما
لمن المنازل بالصحيفة تعرف
بالله بالله دعني عنك بالله
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا