الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
صفوان التجيبي
»
وفتيان كما انتقيت لآل
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
وَفِتيَانٍ كَمَا انتُقِيَت لآلٍ
يَلُوحُ الدَّهرُ مِنهُم فِي حُلاهُ
أَلِفتُهُم بِلَيلٍ قَد تَجَلَّت
بِأَوجُهِهِم وَأَكؤُسِهِم دُجَاهُ
علَى حبشيَّةٍ بَلقَاءَ خَاضَت
عُبَابَ البَحرِ واقتَعَدَت مَطَاهُ
كَأَن شِرَاعَهَا شَيبٌ بِفَودَي
نَجَاشِيٍّ تَثُورُ ذُؤَبَتَاهُ
وَبَحرٍ كَالسَّمَاءِ لَهُ حَبَابٌ
لَهَا بِكَوَاكِبِ الأُفقِ اشتِبَاهُ
تَبَدَّت في ذُرَى الأَموَاجِ دُرّاً
كَمِثلِ الزَّهرِ تَحمِلُهُ رُبَاهُ
فَطَارَدنَا هُنَاكَ الحُوتَ صَيداً
بِكَيدٍ نَستَبِيحُ بِهِ حِمَاهُ
نُرِيهِ أَنَّنَا نَقرِيهِ بَرّاً
فَنَأكُلُهُ وَلَم يَأكُل قِرَاهُ
كَأَنَّ المَوجَ لَما أَن فَرَعنَا
هُنَالِكَ فِي تَصَيدِنا ذُرَاهُ
جِبَالُ زُمُرُّدٍ وَالحُوتُ فِيهَا
سَبَائِكُ كَاللُّجَينِ لِمَن يَرَاهُ
رَآنَا البَحرُ نَرزَؤُهُ بَنِيهِ
فَضَعضَعَ مِن مُنَانَا مَا بَنَاهُ
وَهَبَّت رِيحُهُ فِينَا زَفِيراً
فَكَادَت تَلتَظِي مِنهُ المِيَاهُ
وَكَادَ يَرُدُّنَا للأَصلِ مِنَّا
لأَنَّ الدُّرَّ مَوطِنُهَا حَشَاهُ
فَطِرنَا وَالدُّعَاءُ لَنَا جَنَاحٌ
وَبَعدَ اليَأسِ أَفلَتَنَا رَدَاهُ
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر مجزوء الوافر
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة
وكم لي بالجزيرة من خليل أحب
الصفحة التالية
سقيته من دموعي
المساهمات
معلومات عن صفوان التجيبي
صفوان التجيبي
العصر الأندلسي
poet-Safwan-Al-Tajbi @
متابعة
81
قصيدة
70
متابعين
صفوان بن إدريس بن إبراهيم التجيبي المرسيّ أبو بحر. أديب من الكتاب الشعراء، من بيت نابه، في مرسية مولده ووفاته بها. من كتبه (زاد المسافر-ط) في أشعار الأندلسيين، وله مجموع ...
المزيد عن صفوان التجيبي
اقتراحات المتابعة
صفوان التجيبي
poet-Safwan-Al-Tajbi @
متابعة
متابعة
ابن حريق البلنسي
poet-bin-Hariq-AlBalancy@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل صفوان التجيبي :
لعمري وما عمري بحلفة فاجر
أومى إلى خده بسوسنة
هب النسيم وماء النهر يطرد
قد كان لي قلب فلما فارقوا
وقطيع كان أفقا للطلا
أعذاره رفقا عليه فقد
ومذ خيمت بالخضراء دارا
يا قمرا مطلعه أضلعي
قدست يا بيت في البيوت
وفتيان كما انتقيت لآل
أين أيامنا اللواتي تقضت
جاد الربى من بانة الجرعاء
لوشاحه قلق بلا ألم
بيني وبين أبي جمرة
لعل رسول البرق يغتنم الأجرا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا