الديوان » العصر العباسي » صاعد البغدادي » أتتك أبا عامر وردة

عدد الابيات : 2

طباعة

أتَتك أبا عامر وردة

يُذكِّرك المسكُ أنفاسَها

كعذراءَ أبصرَها مُبصِرٌ

فَغَطَّت بأكمامها رَاسَها

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المتقارب
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة قلت له والرقيب يعجله
الصفحة التالية من طيبه سرق الأترج نكهته

المساهمات

معلومات عن صاعد البغدادي

avatar

صاعد البغدادي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة

33

قصيدة

157

متابعين

صاعد بن الحسن بن عيسى الربعي البغدادي، أبو العلاء. عالم بالأدب واللغة من الكتاب الشعراء، له معرفة بالموسيقى والغناء، نسبته إلى ربيعة بن نزار، ولد بالموصل ونشا في بغداد وانتقل ...

المزيد عن صاعد البغدادي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو طالب المأموني

poet-Abu-Talib-al-Maamouni@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسين النوري

poet-Abu-Al-Hussein-Al-Nouri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صاعد البغدادي :

لم أدر قبل ترنجان علمت به
يا من يرقع بالآمال ما خرقت
ومهفهف أبهى من القمر
تفاحة أذكرني نصفها
يا أيها الملك المنصور من يمن
قد وجدنا الدمع أشفى للكمد
أتتك أبا عامر وردة
أبا حسن ربيعة من سليم
إني لمستحي علاك
جددت شكري للهوى المتجدد
وصير لي حمقي بغالا وعلمة
يا من أعاد لنا من عدله عمرا
تجللت عارا لا يزال يسبه
لي من سر بني العب
فردت أعين الرقباء حيرى

أضف شرح او معلومة