الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
خليل الخوري
»
فليعلم الكون أن الخير يغمره
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
فَليَعلَم الكَونُ أَنَّ الخَيرَ يَغمُرُهُ
لِأَنَّ مالِكُهُ بِاللُطفِ يَنظرُهُ
وَليُبشر الملكُ في تَأييدِ شَوكَتِهِ
لِأَنَّ رَبَّ العُلى ما زالَ يَنصرُهُ
فَقَد أَقامَ عَلى عَلياء سَدَّتِهِ
عَبدَ العَزيز مَليكاً طابَ عُنصرَهُ
جُلوسَهُ كانَ تاريخَ السَعادة في
الدُنيا وَعَصراً إِلى الإِقبال يَنشُرُهُ
فَغَرَدَت السُنُ العَلياءِ صادِحَةً
بِمَدحِهِ وَشُعوب الأَرضِ تَشكُرُهُ
هَذا هُوَ المَلِكُ المحيي العِبادَ بِما
قَد جادَ يَنظُمُ مِن فَضلٍ وَيَنثُرُهُ
شَمسُ الوجودِ مَفيضُ الجودِ منهلَهُ
بَدرُ الهِدايَةِ بَحرُ العَدلِ نَيّرهُ
تاجَ الخِلافَةِ نور الفهم قوَّتهُ
جسمُ اللطَافَةِ روحُ الحلم جَوهَرَهُ
طَوالِعُ النَصرِ في أَوجاهِ عَسكَرِهِ
كَأَنَّما أَنجُمُ الإِسعادِ عَسكَرَهُ
ما زالَ يَعلي مَنار المُلكِ في هممٍ
عَنها يَقصّرُ كَسراهُ وَقَيصَرَهُ
وَالآن أَنعشَ سوريّا مؤَلَّفةً
وِلايَةً بِنِظامٍ فاحَ عَنبَرَهُ
فَعَبدت لإِزديادِ السَعدِ ذاكِرَةً
يَومَ الجُلوسِ الَّذي قَد راقَ مَنظَرَهُ
فكانَ خامسَ عيدٍ مِن خِلافَتِهِ لَها
وَأَوَّلَ عيدٍ طافَ كَوثَرَهُ
وَكُلُّ يَومٍ لَنا عيدٌ بِدَولَتِهِ
عَلى البَشائرِ وَالأَفراحِ نَشهرهُ
وَقَد تَميَّزَ هَذا اليَومُ أَرَّخهُ
بِمَجدِ عيدِ جُلوسٍ عادَ نَذكُرُهُ
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الهاء (ه)
الصفحة السابقة
أهدوا الثناء لظل الله وابتهجوا
الصفحة التالية
بفيض فضلك يحيى العلم والأدب
المساهمات
معلومات عن خليل الخوري
خليل الخوري
لبنان
poet-Khalil-Khoury@
متابعة
94
قصيدة
72
متابعين
خليل بن جبرائيل بن يوحنا بن ميخائيل. شاعر، كاتب وأديب ولد في الشويفات بلبنان وتعلم في بيروت وأنشأ بها جريدة (حديقة الأخبار) سنة 1858م، ثم جعل مديراً للجريدة الرسمية ومطبعتها ...
المزيد عن خليل الخوري
اقتراحات المتابعة
أمين نخلة
poet-amin-nakhla@
متابعة
متابعة
فوزي المعلوف
poet-fawzi-maalouf@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ خليل الخوري :
نظيرك من تلوذ به العباد
وداعك في القلوب له اتقاد
ما للغراب على الأطلال قد نعبا
عوجوا على تونس الخضراء وابتهجوا
مشير العلى عنا تباعد بعدما
للسيف والأقلام قام مشير
نظير ذاتك فلتحوى يد الدول
إن المليك قد اصطفى من جيشه
رقصت بك العليا تجر ذيولا
أتيتك عن بعد المدى أنشد الحمدا
أذكى السلام على ربى الفيحاء
لما هتفت بشكر مولانا الذي
بفيض فضلك يحيى العلم والأدب
لما رآك مليكنا شمسا له
قد شاد باليمن ديمتري مقام هنا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا