الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
سوريا
»
إباء إسماعيل
»
على حافة الاشتعال
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
إزالة التشكيل
حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI
جاري تحليل القصيدة... قد تستغرق العملية بضع ثوانٍ.
على حافّةِ الاشتعال
سُحُبٌ وأشجانٌ
وموجة ُ ذكرياتٍ
تُمْطِرُ الشَّوقَ السّخيَّ
على ذرا اللغةِ الشهيّهْ …
والأحرُفُ الحمراءُ تسكبُ نبضَها
ونشيدَها
شغفاً على الذكرى الهنيّهْ …
وأغيبُ في أمَلٍ اُحمِّلُهُ
أماسيََّّ التي بقيتْ سنية ْ …
* * *
ها أستظِلُّكَ وردةً
طفحتْ كشمسِكَ
حينَ أبحثُ عن ثمارِِكَ
في دمي
أهفو حنانا !! …
أأرى ضياءَكَ ،
مثلما فينا ،
يفتّحُ في سِوانا ؟! …
أم أنني أمضي
لأنظر َفي براريكَ الفسيحةِ
وردتي ،
عُمْقي أنا
صَوتي أنا ؟!…
إنّا تَخاطَرْنا على الشّغَفِ المعلَّقِ
شُعلَة ً،
فتَحَتْ سَمانا! …
* * *
قُل كيف عادت نحلتي الولْهى
إلى بستانِها الأحلى ؟…
قُل كيفَ عُدتَ إليَّ كالغيمِ
الذي سكنَ النجومَ
كأنها قدَحَتْ مناجِمَهُ
جموحاً في الغُبارِِ
و دفقة ً لضيائِكَ الأعلى؟! ….
* * *
كحقيقةِ النار التي
طافتْ على وجهِ المياهِ ،
الكونُ صارْ
والكونُ غارْ
وَدمي مضيءٌ كالنهارْ ! …
* * *
الشّوكُ يدمي مهجتي
ويصيحُ بي :
هيّا تَبَعْثَرْ
ويصيحُ بي :
هيّا تكسَّرْ
والوردُ … أينَ الوردُ ،
وردٌ للجنونِ
أصيحُ : يا !…
يا شَوكُ ! …
لي وطنٌ مُسوَّرْ …
وجروحيَ اشتعلتْ قصائدَ،
نارُها تبقى
لتجعلَ من دمي
وطناً مشجّرْ
* * *
وقفَ النّزيفْْ ..
والأرضُ عاصفة ُ البقاءْ
وقفَ المطرْ
والأرضُ أمٌّ للدماءْ
واسترسلَتْ أوجاعُنا
رؤيا تجمّعنا جناحاً
من هديل الشمسِ ،
أو بريَّة ً تعلو
إلى أفقِ الضّياءْ !…
* * *
عشْتارُ أهدتني جموحَ الخيلِ ،
بعضَ جموحها
فعدوتُ في وهجِ الخيالْ …
وغزالة ٌ بدمي
تسابقني
تعانقني
تقاسِمُني بريقَكَ يا غزالْ …
عشْتارُ أهدتني ملامحَها
سماءً ،
في طريقِ الاشتعالْ ! …
* * *
ها قد توحّدْنا
وقَلَّمْنا براعمَ روحنِا
فزرعْتَني لهَباً ،
من الوجَعِ الحنونِ
وزهرةً ،
من حُرْقةِ الصمتِ المَهيبِ ،
زرعْتني نقشاً مُضاءْ …
ونثرتَ روحكَ في دمي
توقاً وروحاً
منْ بَهاءْ ! …..
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
نثريه
الصفحة السابقة
أوتار
الصفحة التالية
عمت ضوءا وغماما
المساهمات
إباء إسماعيل
سوريا
poet-ibaa-ismail@
متابعة
32
قصيدة
91
متابعين
إباء اسماعيل شاعرة ومترجمة سورية مقيمة في الولايات المتحدة، ولدت في مدينة حلب السورية، سنة 1962م, عضو إتِّحاد الكتّاب العرب سافرت إلى الولايات المتحدة في 1986 وأقامت فيها، شاركت في تأسيس «رابطة ...
المزيد عن إباء إسماعيل
اقتراحات المتابعة
فخري البارودي
poet-Fakhri-Al-Baroudi@
متابعة
متابعة
عبد السلام العجيلي
poet-Abdulsalam-Al-Ujeili@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ إباء إسماعيل :
أوراق في مهب الغربة
هواجس على أرصفة الوطن
قصيدتك الشاعرة
شام … يا قصيدتي
بكاء التماسيح
غياب بلقيس
لست الأميرة
عمت ضوءا وغماما
على احتمالات صباح
شرارات وردية
عازفة الكمان
من وهج تموز
إثنان في قصائد
في يوم المرأة العالمي
أوتار
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
الشعر الشعبي
المعجم الشعري
انضم الينا