الديوان » العصر العباسي » ابن طباطبا العلوي » أبو سليمان داود بن بنكلة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَبو سُلَيمان داود بن بنكلة

قَد فاقَ في الحَجم حَذقاً كُلَّ حجام

وَزانَ ذاكَ بِصَوت لا يُجاوزه

إِلى الفُضول سِوى نَطق بِابهام

لُطفاً وَرفقاً وَحَذقاً في صِناعتِهِ

وَخفة لَم تَشن مِنهُ بِإِبرام

لَولا مَواقع مَوساه وَمشرطه

لخلتني مِنهُ في أَضغاث أَحلام

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة هذا ابن سام وبنت حام
الصفحة التالية يا لذتي بعناق من

المساهمات

معلومات عن ابن طباطبا العلوي

avatar

ابن طباطبا العلوي

العصر العباسي

poet-Ibn-Tabataba-Al Alawi@

متابعة

182

قصيدة

166

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم طباطبا الحسني العلوي أبو الحسن. (صاحب معيار الشعر) ترجم له ياقوت قال:، شاعر مفلق، وعالم محقق، شائع الشعر نبيه الذكر. مولده بأصبهان، ...

المزيد عن ابن طباطبا العلوي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن العلاف

poet-Ibn-Al-Allaf@

متابعة
متابعة
avatar

مصطفى البابي الحلبي

poet-Mustafa-Al-Babi-Al-Halabi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن طباطبا العلوي :

يا سيدي أيها الأمير أما
وليلة مثل يوم شمسها قمر
بانوا وأبقوا في حشاي لبينهم
كأنما النارنج لما بدت
أو ما ترى الأيام كيف تبرجت
بأبي الذي نفسي عليه حبيس
وليلة قد غيبت نحسها
كل العلوم تزين المرء بهجتها
أبو سليمان داود بن بنكلة
وما طلت ربي بالصلاة ولم يزل
تأوبني هم لبيضاء نابتة
وقد كان ذو القرنين يبني مدينة
يا ليلة طالت على عاشق
ف كالبدر إذا يجري
أغر تغذو الغداة منه على

أضف شرح او معلومة