الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
أمين تقي الدين
»
حسبي بنظم التهنئات مديحا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 35
طباعة
حسبي بنظمِ التهنئاتِ مَديحا
إنْ لم يكن قَلَمي يفي التمديحا
وكَفى بتعريضي به بِتهانئي
فأنا فتى لا أَبتغي التصريحا
ما قمتُ كي أُسدي الثناءَ فإنما
أخلاقُ يوسفَ كالنهارِ وُضوحا
لو كنتُ من أهل البيانِ أَبَنتُه
لكنْ يراعي لا يزالُ كَبوحا
يا ربعُ عِمْ صبحاً ومِس متهلّلاً
وانعَم صبَحاً سيّدي الممدوحا
وَافاكَ هذا العامُ في فرحٍ فَمُرْ
عاماً تَقَضَّ بالهَنا فيروحا
سِيّانِ عامانٍ انقضى عامٌ وقد
وَافاك عامٌ بهجةً وصبوحا
إِن كان ذلك قد أساء ببعدهِ
فَلَقد أتى ما يرتجيك صفوحا
قالوا الزمانً معاندٌ لبني الوَرَى
كَذَب الجميعُ فليس ذَاك صحيحا
لو كان ذاك لما وَفَى بعهوده
واليومَ لما شاءَ الزمان نُزوحا
أ كان هذا الدهرُ يمشي حسبما
يبغي لما شاءَ الزمان نُزوحا
ولما انقضى عام وغادر سيداً
ملأ الزمان سَناً وكان طلِيحا
يا صبحَ هذا العامِ حياك الصفا
صبّح بأنسك يوسفاً تصبيحا
أنعِمْ صباحاً سيّدي وتَهَنَّأَنْ
واسكنْ من النُّعمى الزمانَ صروحا
واسلم فديتُك يا مَلاذي في الورى
فَعَلى سبيلِ رِضاك أردي الروحا
مولاي لا تفكرُ بأني قاتلٌ
إلا الصحيحَ إذا أردتُ مديحا
فلقد رَبيت بمعهدٍ رؤساؤه
قد علموني أن أقول صحيحا
شبّيت فيه على خلائقهم فهل
أَعتادُ إلا ما أراه أُتيحا
ولئن وقفتُ مُهنِّئاً بالعيد لا
أُبدي سوى ما قد غدا مشروحا
وإذا قَصرتُ فلا تلُم أفأبتغي
تسكيرَ بابٍ قد أتى مفتوحا
إن لم أكُن أهلاً لإيفاء الثنا
فالعُذرُ في شرع الكرام أُبيحا
الديكُ يرقص عرفُه متكبراً
في داره وانصِت له فيصيحا
مولاي عِم صبحاً بعيدٍ قد أتى
في بدءِ عامٍ للسرور مبيحا
لو أمطرتنا السحب سيلاً مفعماً
خلناه من فرط الهناء شحيحا
أو لو وَفَت شمس السًّنا بحقوقها
طَلَعت ولم تبغِ الزمانَ نزوحا
أو لو رأى قَمرُ السماءِ سرورَنا
لبَغَى بأن يزهو لَنا ويلوحا
أوَ نرتجي الأقمارَ أن تبدو لنا
ولسيّدي وجهٌ يظلّ صبوحا
أفَمَا رأيتَ البدرَ مذ باراه قد
وَلّى لنظرته سناهُ قبيحا
أَوَ ما شهدت غداةَ جاءت كفُّه
كيف السحابُ قد انثنى مفضوحا
لو جاءنا الطوفانُ لم نرهَبْ ففي
أيامنا نوحٌ يباري نوحا
مولايَ تلك تهانئي قد ضمّنت
بعض الثنا إن لم تفِ تمديحا
حدّق برغوتها فتبصر جيّداً
من تحتها لبنَ المديح فصيحا
سبحان من ولاك أمر عباده
فأُطِعت حتى لو أمَرْتَ الريحا
لو لم نكن عبدَ المسيح وخِدنَه
لَدُعِيتَ من بعد المسيحِ مسيحا
فدعاؤنا تسبيحُنا أرّخ يلي
والرب يبغي بالدعا تسبيحا
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة
رقد السيف واستراح الأعادي
الصفحة التالية
هذي منازل أنسنا وصبنا
المساهمات
معلومات عن أمين تقي الدين
أمين تقي الدين
لبنان
poet-amin-taqi-eddin@
متابعة
86
قصيدة
18
متابعين
أمين بن سعيد بن محمود بن حسين تقي الدين محام وصحفي وشاعر وکاتب لبناني ولد سنة 1884م، من أهل بعقلين بقضاء الشوف، تعلم ببيروت، وأقام زمناً بمصر فأنشأ فيها مجلة ...
المزيد عن أمين تقي الدين
اقتراحات المتابعة
مارون عبود
poet-maroun-abboud@
متابعة
متابعة
أمين تقي الدين
poet-amin-taqi-eddin@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل أمين تقي الدين :
خيم الليل أدجت الظلماء
خيروه أيضحي حبه
سائل التاريخ عاما ثم عاما
متى أنت يا وكني مسعدي
مشى مع الدهر وأجياله
ولد الكمال وأعلن البشرى به
امنح فؤادي أجنحا فيطيرا
رجاك أن تعيش بلا زوال
شجاها أن تزيد العيد جاها
أفقت وقد نام كل البشر
لئن كنت غادرت هذي الحياة
الله يا لبنان ما أجملك
حسبي بنظم التهنئات مديحا
عذرت الموت لم أوسعه ذاما
هيا إلى بلادك
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا