الديوان » لبنان » زينب فواز » شرحت لوجدي في محبتكم صدرا

عدد الأبيات: 7 إزالة التشكيل
حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

شرحتُ لوجدي في محبتكم صدرا

وقد صبرت نفسي فلم أستطع صَبرا

ومن ظَن سلواني من البر والتقى

فاني إلى الرحمن من ظنه أبرا

فيا يوسفَ الحسنِ الذي مذ لقيتُه

بسيارةٍ من فكرتي قلتُ يا بُشرى

لئن خوفتني من تجنيك عذلي

فان مع العسر الذي زعموا يُسرا

وقلتُ لعذالي ألم تعلموا الهوى

لقد جئتم شيئاً بذلكمُ نكرا

شفيت عليلَ الشوقِ منك برقعةٍ

فطوبى لمن يحظى بها مرةً أخرى

وأي عذولٍ كان في الحبِ عاذري

فذاكَ الذي قد يسرَ اللَه لليسرى

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة حتام تطرف طرف عيني بالبكا
الصفحة التالية إذا شمت من تلقاء أرضكم برقا

المساهمات

avatar

زينب فواز

لبنان

poet-zaynab-fawwaz@

متابعة

69

قصيدة

168

متابعين

زينب بنت علي بن حسين بن عبيد الله بن حسن بن إبراهيم بن محمد بن يوسف فواز العاملي. أديبة، مؤرخة، من شهيرات الكاتبات. وُلدت سنة 1860م في "تبنين" من قرى ...

المزيد عن زينب فواز

اقتراحات المتابعة

avatar

المفتي عبداللطيف فتح الله

poet-Mufti-Fathallah@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطيبي

poet-Ibrahim-Tayibi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زينب فواز :

ولما ابى الواشون إلا افتراقنا
بيني وبين النوى دخل فان صدعت
مري الروح في ما شئت ما شئت إنها
لو شاهدت عيناك فارعة غدت
يا دهر مهلاً كم تجور وتعتدي
كفى المحبين في الدنيا عذابهم
لم ينسنيك سرور لا ولا حزن
والله يا ناس قد ضاقت بي السبل
يا ساعة جاد الزمان بصفوها
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
وكم عشت أشكو وحشتي قبل أنستي
يا من تناءت داره
إذا ما دعا داعيكم قمت مسرعا
فإن يك قدر قد عاق عن وطر
إلى الله أشكو جور دهر معاند

أضف شرح او معلومة