الديوان » لبنان » زينب فواز » ولما ابى الواشون إلا افتراقنا

عدد الأبيات: 3 إزالة التشكيل
حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

ولما ابى الواشون إلا افتراقنا

وما لهم عندي وعندك من ثار

وشنوا على أسماعنا كل غارةٍ

وقل حماتي عند ذاك وأنصاري

غزوتهم من مقلتيك وأدمعي

ومن نفسي والسيفِ والسيلِ والنارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لي شوق اليك لا يتناهى
الصفحة التالية إلى الله أشكو جور دهر معاند

المساهمات

avatar

زينب فواز

لبنان

poet-zaynab-fawwaz@

متابعة

69

قصيدة

167

متابعين

زينب بنت علي بن حسين بن عبيد الله بن حسن بن إبراهيم بن محمد بن يوسف فواز العاملي. أديبة، مؤرخة، من شهيرات الكاتبات. وُلدت سنة 1860م في "تبنين" من قرى ...

المزيد عن زينب فواز

اقتراحات المتابعة

avatar

فؤاد بليبل

poet-Fouad_Blaibel@

متابعة
متابعة
avatar

عمر تقي الدين الرافعي

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زينب فواز :

إلى الله أشكو جور دهر معاند
إذا ريح الصبا هبت أصيلا
بروحي التي أسعى اليها بمهجتي
أعند الحر للأيام ثار
هل للحب المستهام رفيق
أيوحشني الزمان وأنت أنسي
أيا من لا يضاف إليه ثان
خليلي سيرا واربعا بالمناهل
أاحبابنا بالرغم مني فراقكم
تجافى النوم بعدك عن عيوني
بعثت لنا من سحر مقلتك الوسنى
بيني وبين النوى دخل فان صدعت
لم ينسنيك سرور لا ولا حزن
والله يا ناس قد ضاقت بي السبل
خليلي عوجا بي على مسقط اللوا

أضف شرح او معلومة