زارت بليل ذيله مسدل

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 15

طباعة

ووجهها بدر الدجى الأكمل

فضاع لبى إذا المت بنا

وضاع من منديلها المندل

غزالة ينسج برد الهوى

لي طرفها الكحيل إذ يغزل

قد جرح القلب ولكنه

جرح هوى من ريقها يدمل

ما الورد في اكمامه يزدهي

كوجنتيها حين لا تخجل

وجلنار وجهها خجلة

والشمس إذ تغرب مذ توجل

إذا تهادت بين اترابها

شمس الضحى في انجم تحفل

انكر بين الناس حبي لها

لكنه بادٍ فلا يغفل

واهالها لم تحكها غادة

في الحسن الا انها تمطل

اشغلني عن وصفها مدح من

على الورى بالمال لا يبخل

فذاك ابراهيم بحر الندى

صاحبنا المعروف لا يجهل

المرتجى ان جل حوب بنا

أو حل خطب حله معضل

فالفضل فيه عن ابيه كما

عن جده بين الورى ينقل

فمجده عن سلف ثابت

وجوده طبع به اكمل

لا زال في عز وفي نعمة

مزيدة ما هبت الشمأل

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة كم للإله على الورى منن

الصفحة التالية عبرة تجري وكبد تحترق

يوسف الأسير الحسيني

العصر العثماني

poet-yusuf-al-asir@

قصيدة

متابعين

يوسف بن عبد القادر بن محمد الحسيني، الأزهري، من بني الأسير. عالم وكاتب، فرضي، فقيه، شاعر. ولد في (صيدا) سنة 1817م، وانتقل إلى (دمشق) سنة 1247هـ، ثم عاد إلى صيدا، فتعاطى ...

الخفنجي

poet-Al-Khafnji@

هاشم الكعبي

poet-Hashim_al-Kaabi@

توارد من كل الأنام لك الشكر

سبحان إله على الخلائق منان

يا ويح من قد أقض مرقده

قد جاد بالرتبة الأولى لأهليها

لمثلك يا مولى العلا أنظم الشعرا

لمهرجان الفرس كيف انتظار

حبي وهو الجنة البهيجة سيان

سيرابي فقد أشرق الشرق

أعقود تنظمت من جمان

نرى لبنان أهلاً للتهاني

السعد قال بهذا العرس مفتخراً

يا بني العطار يا عطر دمشق

يا من فؤادك من هم الهوى فاضي

مولاي أنت المالك الحر

ألا إنني أهدي الثناء مع البشرا

الديوان » العصر العثماني » يوسف الأسير الحسيني » زارت بليل ذيله مسدل