الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » ثمل اللواحظ قد نشط

عدد الابيات : 7

طباعة

ثَمِلُ اللَواحظِ قَد نَشَطْ 

وَأَراه لِلسَيف اخترطْ

ما ذاك إِلا أَن تَكو

ن أَرَدتَ بي أَمراً شَطط

فارحم فكم بي من رضاً

ردّاً لما بك من سخط

كَم دُرّ لفظٍ منكَ لي

بفمِ المَسامع يُلتقَط

جانستُه بمدامعٍ

جاءَت عَلى أَبهى نَمَط

أَفَهكذا يُجزَى فَتىً

قَد كانَ يَهواكُم فقَط

ما كانَ ظَنِّي هَكَذا

وَالظنُّ أَكثرُه غلط

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الطاء (ط)
الصفحة السابقة أبدور تم أم ذوات العارض
الصفحة التالية أيها البدر البعيد المطلع

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

avatar

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة

1483

قصيدة

11

الاقتباسات

47

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زاكور

poet-abn-zakur@

متابعة
متابعة
avatar

محمد فضولي

poet-muhammad-fuzuli@

متابعة
متابعة
اقتباسات حسن حسني الطويراني

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

يقول فؤادي هم إلى الخمر والغنا
إن الحياة وطيبها ونعيمها
خان الاخلاء والزمان
أراك بادي الهوى مفتون أشجان
من جرب الناس مثلي لم يهم أبدا
وعشية قامت تطارحني الهوى
تأودت مثل غصن البانة الورق
إلى كم نعاني فرقة بعد فرقة
يقضي الإله وما أراد يكون
أشكو تناء حال فيما بيننا
وافى الصفا بتحية وسلام
غصب الرقاد من الجفون وكان من
إن الحياة إلى الممات وحالها
فلا تك مقصورا على علم واحد
إني لأعجب كيف يقصدني القضا

أضف شرح او معلومة