الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
أيوب الجهني
»
يَئستُ مِن الحبِّ أن يُّعْتِقَا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 19
طباعة
يَئستُ مِن الحبِّ أن يُّعْتِقَا
ولمْ تَشْفِني مِن هواكِ الرُّقَى
إذا غابَ ذكرُكِ في غَفْلَةٍ
تُلِمُّ، فأَوْشِكْ بأن يُّشْرِقَا
وكيفَ أُرَجِّي سُلُوًّا وَّمَا
يَمَلُّ خيالُكِ أن يَّطْرُقا؟
له كلَّ ليلٍ مَّعي مَوْعِدٌ
لِيُنْسِئَ نَومِيَ أو يَسْرِقَا
يُعَلِّلُني كاذِبًا بِحديثٍ
إذا القلبُ أَصْغى له صَدَّقا
فَيُوشِي إلى الوجْدِ بي أنَّني
أُصِيخُ لِداعي الهوى مُطْرِقا
لَهِجْتُ بذكرِكِ حتى إذا
أراد لساني سواكِ اتَّقى
وعُوِّدَهُ هاتفي كلَّما
بدأتُ بحرفٍ حكى ما
بَقَى
لِمَا كنتُ أُمْلِيهِ مِن ذِكْرِها
بِشِعْري، وبَحْثي النَّبا الأصْدَقَا
رَقَا دمْعَ عينيَ ما قد رَقَا
وما زالَ قلبي بها مُلْصَقَا
ذَوَى عودُ جِسميَ بعد البَهاءِ
ولولا فؤادي لَكَان لَقَى
فؤادٌ مُّضَرًّى على النائباتِ
كأنَّ بِشَرْيانِهِ فَيْلَقَا
بهِ أَتَّقِي زُمَرَ المُرْزِئاتِ
وأَسْتَدْفِعُ الحادثَ المُحْدِقَا
وحُلْمٍ تأمَّلْتُ إحرازَهُ
ودافعْتُ في نَيْلِهِ المُؤْرِقَا
وأودعْتُهُ حيثُ لا عالِمٌ
سِوى اللهِ مَعْقِلَهُ المُغْلَقا
تَلاشَى كنَثْرِ الهباء كما
أرادَ لهُ الله أن يُّمْحَقَا
فأحْياهُ منِّيَ حسْنُ العزاءِ
وصانَهُ صدْقِيَ أن يَّخْلَقَا
وإنْ تَكُ ضاعَتْ عليَّ مُنًى
زَهِقْتُ لِتَحْقِيقِها مَزْهَقَا
فلَمْ أرْكَبِ الذنبَ في نَيْلِها
ولا العِرْضُ في حِفْظِها مُزِّقَا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
تعِبْنا فلم نَجْزَعْ وقُلنا: قريبُ
الصفحة التالية
هايكو/ ذكرٌ، صلاةٌ
المساهمات
بَقَى
بَقَى: لغةٌ في (بَقِيَ)، وهي لغةٌ لبعض للعرب في كلِّ منقوص انكسر ما قبل آخره، فيقولون في (رِضِيَ ونَسِيَ): رَضَى ونَسَى.
تم اضافة هذه المساهمة من العضو أيوب الجهني
معلومات عن أيوب الجهني
أيوب الجهني
متابعة
124
قصيدة
شاعر وأكاديمي
المزيد عن أيوب الجهني
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا