الديوان » لبنان » أديب التقي » ربما يطفي جوى مستعرا

عدد الابيات : 4

طباعة

رُبَّما يُطفي جَوى مستعراً

في الحَشا دَمع بِهِ العَين تَجود

لَكن العَين الَّتي أَبكي بِها

غال جفنيها جَفاف وَجُمود

كَيفَ بِالعَبرة أَن تُنجدني

وَالجَوى لَم يُبقِ في الجفن دُموع

أَنا لا أَعذِل دَمعي إِن وَنى

وَالجَوى كُل الجَوى خَلفَ الضُلوع

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرمل
الصفحة السابقة لله طعمك يا حياة
الصفحة التالية من لي بقربك يا أمين

المساهمات

معلومات عن أديب التقي

avatar

أديب التقي

لبنان

poet-Adib-Altaaqy@

متابعة

141

قصيدة

1

الاقتباسات

6

متابعين

الأديب أديب بن سعيد التقي البغدادي هو أحد الشخصيات المميزة في العالم العربي، وُلد عام 1895م في قرية الشبعا الواقعة ضمن قضاء حاصبيا في لبنان. نشأ في بيئة متواضعة وتلقى ...

المزيد عن أديب التقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ميخائيل نعيمة

poet-mikhail-naimy@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف الفقيه

poet-yusuf-al-faqih@

متابعة
متابعة
اقتباسات أديب التقي

اقرأ أيضا لـ أديب التقي :

فترات العمر تحلو وتمر
قوم مزاجهم الإساءة
روجوا الفسق والفجور وقالوا
عزاءا أخا العلياء بالنجمة التي
أنا في سجن فهل لي
بدت لي هذه الدنيا فتاة
أيا ورقات هذا البنكنوط
الروض قد نبهه ساجعه
هاجت الأوطان وجدي
حياتي حياة ملؤها الخوف والرعب
راحت تلف الغور بالنجد
سيارة شحنت من نوع البويك
بردى بكى وبكت ضفافه
في كل صوب حشدت
نار الغضا في الصدر موقدة

أضف شرح او معلومة