إن عالمنا المعرفي يشبه السجن الكبير
لحريتنا في التفكير حتى نستطيع أن نعرف ما نحتاج إلى معرفته
عن معتقداتنا حتى نعرف ما إذا كانت صحيحة أم لا
كل ما نعرفه هو كهف من ظلال الأوهام
نعتقد أننا نستطيع أن نعرف الحقيقة المخفية
لكن كلما حاولنا أن نعرف، ندرك أننا لا نعرف
الحقيقة الكونية، للأسف، هي أن البشر متغطرسون جدًا
وتمنعهم غطرستهم من تذكر الحقيقة المطلقة
أن الحياة مجرد طرق للموت، لا شيء يدوم إلى الأبد
كما أتينا، سنغادر حياة من المعاناة، دون أن نأخذ أي شيء