كَكلكامشِ أنا الرَّاقِدُ خالدًا في وجدانِ أرضِها
لو نفحتُ في نارِها لانارت…
لكنّني سأنفخُ في رمادِها
فلّعلَّ جمرة فيها تُشعلُ حطبها
وتعيد الوجد إليها…
عساها تُسخن دلّة قهوتها
فتتسّخى وتقرأ لي فنجان حظها….
وبهذا أكونَ قد أخذتُ بيدها وكنتُ دالّتها على ضالتها.