أتبغي باعتمادك ذخر أجر - الميكالي - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » أتبغي باعتمادك ذخر أجر

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَتَبغي بِاعتِمادِكَ ذُخرَ أَجرٍ

وَأَنتَ لِسُوءِ فِعلِكَ بي أَثيمُ

تَسيرُ وَفي فُؤادي نارُ وَجدٍ

دُموعي عِندَها أَبَداً سُجومُ

فَلِلأَفكارِ في صَدري اِعتِلاجٌ

وَلِلأَشجانِ في قَلبي هُجومُ

أَودّعُ فيكَ صَفوَ العَيشِ حَتّى

تَعودَ فَيَرجِعُ الأنسُ المُقيمُ

نبذة عن القصيدة

قصائد هجاء

عموديه

بحر الوافر

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة جامل الناس في المعاش

الصفحة التالية ألا ليت الركاب غدون وقفا

الميكالي

العصر الأندلسي

poet-almikala@

194

قصيدة

4

الاقتباسات

174

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

ابن الحداد الأندلسي

poet-Ibn-Al-Haddad-Al-Andalusi@

ابن عبد البر

poet-ibn-abd-al-barr@

أعدد زما ورد ليوم القرى

أخ لي أما الود منه فزائد

كأن الشرار على نارنا

أتبغي باعتمادك ذخر أجر

كأن الشقائق إذ أبرزت

أما ترى البركة الغراء قد لبست

أقيك بنفسي صرف الردى

أمران يعيا بهما ذو الحجى

وكل غنى يتيه به غني

أراني كلما فاخرت قوما

ما شبح يعجب من رآه

تفرق الناس في أرزاقهم فرقا

كيف تنام العين بعد فراقهم

أقول له وقد مزجت جفوني

قد أتاني من صديق كلام

أضف شرح او معلومة