الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
نوح علي ذعوان
»
وداعا رمضان
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
رَمَضَانُ وَلَّى وَالدُّمُوعُ تَسِيلُ
وَالْقَلْبُ فِي لُطْفِ الْإِلَهِ يَمِيلُ
رَمَضَانُ ولى وَالهواءُ علِيْلُ
وَالْفَجْرُ فِي لُجَجِ السَّمَاءِ يُطِيلُ
جَاءَ الْكَرِيْمُ بِرَحْمَةٍ وَمَوَائِدٍ
تَحْنُو عَلَى الْمِسْكِيْنِ وَالْمَبْذُوْلِ
وَتَرَى الْمَسَاجِدَ قَدْ أَضاءت نُورُهَا
وَتَصَافَحَتْ فِيْهَا الْقُلُوْبُ بالتَهْلِيْلُ
نُوْرُ التَّرَاوِيْحِ الْمُهَلِّلُ فِي الدُّجَى
يَسْرِي بِأَفْئِدَةٍ لَهَا تَعْلِيْلُ
وَالنَّاسُ بَيْنَ مُرَتِّلٍ وَمُسَبِّحٍ
وَالْعَيْنُ بَيْنَ دُمُوْعِهَا تَبْتِيْلُ
فَاسْجُدْ لِرَبِّكَ وَاقْتَرِبْ بِدُمُوْعِكَ
يَا مَنْ بِغُفْرَانِ الْإِلَهِ يَنولُ
وَطْفُ الطَّرِيقِ بِنُوْرِ صَوْمِكَ مُؤْمِنًا
وَدَعِ الْمَسَاوِيَ، به راحة وسهول
هَذَا الْكَرِيْمُ بِمَغْفِرَاتِ جِنَانِهِ
جَاءَ الْبَرَايَا كُلَّهُمْ تَذلِيْلُ
فَادْعُ الإِلَهَ بِأَنْ يَكُوْنَ عَطَاؤُهُ
غَيْثًا وَأَنْتَ لِفَضْلِهِ مَقْبُوْلُ
وَاغْفِرْ إِلَهِي كُلَّ ذَنْبٍ جِئْتُهُ
أَنْتَ الْكَرِيمُ وَعَفْوُكَ الْمَأْمُولُ
وَاجْعَلْ خِتَامَ الصَّوْمِ عِتْقًا مِنْ لَظَى
يَوْمَ اللِّقَاءِ وَرَحْمَةً لِجَهُولُ
وَارْزُقْنَا فِيْهِ الْخَيْرَ صَفْحًا وَاهِبًا
فَالْعَبْدُ يَرْجُو أنْ يَكَّنْ مَكْفُولُ
وَالْعَيْشُ فِي ظِلِّ الرِّضَاء غريزةً
والخيرُ مَا دَامَ الْبَهَاءُ يَطُولُ
وَاخْتِمْ صَلَاتَكَ لِلْحَبِيْبِ وَآلِهِ
وَالصَّحْبِ كُلِّهِمُ بِنُوْرٍ جَلِيْلُ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
جهات النور
الصفحة التالية
أمل اللقاء
المساهمات
معلومات عن نوح علي ذعوان
نوح علي ذعوان
متابعة
55
قصيدة
شاعر من اليمن
المزيد عن نوح علي ذعوان
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا