الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
الأديبة د. تغريد طالب الأشبال
»
إذكروني يرحمكم الله من ديواني معتقل بلا قيود
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 20
طباعة
إنْ غابَ صَوتي وَخَمَدْ
فاعلَمْ لقدْ ماتَ الجَسَدْ
مُرتَحِلاً لِرَبِّهِ
راجٍ أماناً وَسَعَدْ
فقدْ قَضى سنينَهُ
ما بينَ تَعْبٍ بينَ كَدْ
وبينَ بُؤسٍ وشَقا
ءٍ بينَ يَأسٍ وَنَكَدْ
وحينِها يا قارِئي
اقرَألي(هوَ اللهُ أحَدْ)
وقبلَها فاتحةِ ال
كِتابِ خيرُ مُعتَمَدْ
تُضئُ مِن نورِ الجِنا
نِ للقبورِ دونَ حَدْ
ومَطلَبي يا سَيدي
في حِينِها كُنْ لِيْ سَنَدْ
واكتُبْ بِأعلى صَفحَتي:
(لا شئَ باقٍ للأبَدْ)
واكتُبْ( بياناً صادِراً
بِحَقِّ هذا المُفتَقَدْ):
قَد عاشَ طولَ عُمرِهِ
راضٍ بِما الله وَعَدْ
وعاشَ طولَ عُمرِهِ
يَبكي العراقَ والبَلَدْ
يَطمحُ أنْ يَمنَحَهُ
أمنَاً وَيُعطيهِ سَعَدْ
لكِنَّما الأمرَ جَرى
لَهُ خِلافَ ما اعتَقَدْ
فَالعينُ تُبصِرْ وَتَرى
والقلبُ نارَاً يَتَّقِدْ
والقَيدُ في مِعصَمِهِ
قَيَّدَهُ يَدَاً بِيَدْ
لَهُ لِسانٌ ناطِقٌ
سِلاحَهُ بهِ يَرُدُّ
للعِدا إذا طغى
على العراقِ واستَبَدْ
ويَحمَدُ اللهَ عَلى
نَعيمِهِ لِمْا وَجَدْ
وكانَ عَبداًصالِحاً
لِغَيرِ اللهِ ما سَجَدْ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
الروح ميسان
الصفحة التالية
من أنا
المساهمات
معلومات عن الأديبة د. تغريد طالب الأشبال
الأديبة د. تغريد طالب الأشبال
متابعة
9
قصيدة
بكلوريوس آداب/الجامعة المستنصرية.. مدير في وزارة التربية العراقية.. دكتراه فخرية في الادب والثقافة.. نوبل للأدب والثقافة ونوبل للسلام.. سفيرة الثقافة والادب وسفيرة السلام والإنسانية
المزيد عن الأديبة د. تغريد طالب الأشبال
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا