الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
وشاح
»
صامَتْ جَوارِحُنا وَقَلْبِي مُفْطِرُ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
صامَتْ جَوارِحُنا وَقَلْبِي مُفْطِرُ
مِنْ زادِ حُبِّ الغادَةِ.. هَلْ أُعْذَرُ ؟
إِنِّي مُسافِرُ إِنْ تَغَيَّبْ وَجْهُها
وَمُقِيمُ إِذْ صُبْحُ البَشاشَةِ يُسْفِرُ
إِنِّي مَرِيضٌ إِنْ تَخَلَّفَ صَوْتُها
وَالعِدَّةُ يَوْمَ الوِصالِ يُؤَخَّرُ
وَإِذا تَبَيَّنَ خَطُّ وَصْلٍ عَنْ سَوا
دِ البُعْدِ صاحَ القَلْبُ : أَنَّى أَصْبِرُ
عَيْناكِ مُعْتَكَفُ الهَوَى يا غادَتِي
فَحَبَسْتُ عَيْناً غَيْرَكُمْ لا تُبْصِرُ
أَنْتِ الَّتِي فاضَتْ مَحَبَّةُ رَبِّها
فِي قَلْبِها.. فَبِنُورِ مِنْهُ تَنْظُرُ
أَنْتِ الَّتِي أَلْهَمْتِ كُلَّ الكَوْنِ تَسـ
بِيحَ الإِلٰهِ ؛ لَوِ الجَمِيعُ مُقَصِّرُ
أَنْتِ الَّتِي نَذَرَتْ جَوارِحَها لَخا
لِقِها .. فَقَلْبُكِ فِي اليَقِينِ مُعَفَّرُ
فَالعَيْنُ تُبْصِرُ كُلَّ شَيْءٍ آيَةً
وَالأُذْنُ تَعْشَقُ ذِكْرَهُ فَتُمَطَّرُ
وَالكَفُّ تُنْفِقُ مِنْ خَزائِنِ مَنِّهِ
وَالرِّجْلُ عَنْ غَضَبِ المُهَيْمِنِ تَقْصُرُ
وَلِسانُكِ عَنْ كُلِّ سُوءٍ صائِمٌ
وَبِذِكْرِ مَعْبُودِ الوَرَى لا يَفْتَرُ
أَنْتِ الَّتِي عَبَدَتْ عَلَى الحَرْفَيْنِ إِذْ
مَنْ يَرْتَمِي فِي ظِلِّ حَرْفٍ يَكْفُرُ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
اللّٰهُ .. اللّٰهُ .. اللّٰهُ .. اللّٰهُ
الصفحة التالية
بردة .. غادة الغيد
المساهمات
معلومات عن وشاح
وشاح
متابعة
49
قصيدة
شاعرٌ عذريٌّ في نسب الشعر، فقصائدي وشائحٌ لا تحتضن إلا ( غادة )
المزيد عن وشاح
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا