الديوان » لبنان » حنا الأسعد » داود آل بليبل لما توى

عدد الابيات : 4

طباعة

داودُ آلِ بُليبلٍ لمّا توى

ترَكَ الصّبا تَصبو حنينَ العودِ

فَنٌّ بكتهُ عيونُ أَفنانِ الحِجى

وكذا العِبادُ وأعينُ الجَلمودِ

وتشقَّقتْ كَبِدُ المحامدِ مثلما

قد شُقَّ قلبُ شقيقِهِ محمودِ

مذْ ناحَ تاريخٌ كنوحِ بُليبلٍ

نَغَتِ البلابلُ في نوى داودِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة ألا أهموا الدمع، حسن جهان سارت
الصفحة التالية بكت الخوازن قانصووا إذ توى

المساهمات

معلومات عن حنا الأسعد

avatar

حنا الأسعد حساب موثق

لبنان

poet-Hanna_Al-Asaad@

متابعة

745

قصيدة

40

الاقتباسات

29

متابعين

حنّا بك الأسعد (1820–1898) حنّا بن أسعد بن جريس أبي صعب، المعروف بـ"حنّا بك الأسعد"، شاعر وأديب لبناني من مشايخ الموارنة، وُلد في نواحي البترون بلبنان عام 1235هـ / 1820م، وتوفي ...

المزيد عن حنا الأسعد

اقتراحات المتابعة

avatar

وديع سعادة

poet-wadih-saadeh@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسن الكستي

poet-Al-Kasti@

متابعة
متابعة
اقتباسات حنا الأسعد

اقرأ أيضا لـ حنا الأسعد :

إذا كان للإنسان في الحظ قسمة
مذ تاق بطرس من آل الطويل إلى
أهديت تفاحا رجيعا مظهرا
تشرفت في بيتين من نظم ماجد
لسعد اللَه لاح سعود نجل
لتذكار البتولة صوروها
لا غرو إن سكن الجبال جآذر
لقد قال لي نحس أيا عادم النهى
بعين الحب للمحبوب ستر
راس الثوابت مذ سرى نحو العلى
مهاة بحور العين تزري عيونها
ألا السر أن تهدى إلى الهند تحفة
يا حاتميون لا تبكوا الفتى فلقد
هزار الهنا قد صاح من طرب الوفد
مذ غاب عنا حبيب الزغزغي ففي

أضف شرح او معلومة