الديوان » لبنان » حنا الأسعد » ولما أغربت كالشمس سلمى

عدد الابيات : 3

طباعة

ولمّا أغربتْ كالشّمسِ سَلْمى

وباتَ اللّمعُ في ثوبِ الظّلامِ

فقالَ بشيرُنا جبريلُ: سُرّوا

فذرَّتْ في سما أسمى المقامِ

كلامي أرّخوهُ يُري بنَظمٍ

على سلمى السّلامَ منَ السّلامِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الوافر
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة لما أفندي خازن قصد النوى
الصفحة التالية لما توى إلياس بيطار غدا

المساهمات

معلومات عن حنا الأسعد

avatar

حنا الأسعد

لبنان

poet-Hanna_Al-Asaad@

متابعة

677

قصيدة

40

الاقتباسات

21

متابعين

حنّا بك الأسعد (1820–1898) حنّا بن أسعد بن جريس أبي صعب، المعروف بـ"حنّا بك الأسعد"، شاعر وأديب لبناني من مشايخ الموارنة، وُلد في نواحي البترون بلبنان عام 1235هـ / 1820م، وتوفي ...

المزيد عن حنا الأسعد

اقتراحات المتابعة

avatar

أحمد البربير

poet-Ahmed-Albarber@

متابعة
متابعة
avatar

محسن شرارة

poet-Mohsen-Sharara@

متابعة
متابعة
اقتباسات حنا الأسعد

اقرأ أيضا لـ حنا الأسعد :

ولما ذر بدر سما المعالي
سألت ناعية تشكو الزمان أسى
قد رام غدري زماني
يلوم عواذلي حبي خليلا
أتى ذكر ذي فضل ولبي لقد سبا
بسعى الحبر مرتينوس أشيدت
لله در الحبر طوبيا الذي
ألا يا موعدي يوما بثوب
شمت في العدى في صد مرحمة
بفحص الطالبين العلم طابت
وجهي بدا تحت الغطاء كأنه
وغرفة مجد بالبهاء تجملت
مذ شامني عاذلي قد ذبت من كمدي
ومذ سل لي طرفا حساما كأنه
درغام ناصيف شهم يافع ظفرت

أضف شرح او معلومة