لما توت روزة الأشراف من ملاء - حنا الأسعد - الديوان

الديوان » لبنان » حنا الأسعد » لما توت روزة الأشراف من ملاء

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لمّا توَتْ روزةُ الأشرافِ منْ ملاءٍ

ناحتْ عليها الدُنا طُرّاً وما فيها

وناحَ واصهُ وزيرُ الفخرِ والدُها

وقرنُها الشهمُ كوبليانُ يبكيها

لكنّما وردةٌ في الرمسِ مذْ دُفنتْ

قد أزهرتْ في السما نوراً دراريها

وخصّها اللهُ قدْ أرّختُها بعُلىً

في جنةِ النورِ قدْ ضاءتْ زواهيها

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر البسيط

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة أهل المعوشي لما غاب كوكبهم

الصفحة التالية رمس الشريفة فقت حدائقاً شرفاً

حنا الأسعد

لبنان

poet-Hanna_Al-Asaad@

745

قصيدة

40

الاقتباسات

21

متابعين

حنّا بك الأسعد (1820–1898) حنّا بن أسعد بن جريس أبي صعب، المعروف بـ"حنّا بك الأسعد"، شاعر وأديب لبناني من مشايخ الموارنة، وُلد في نواحي البترون بلبنان عام 1235هـ / 1820م، وتوفي ...

المزيد عن حنا الأسعد

عمر الأنسي

poet-omar-onsi@

أنسي الحاج

poet-Ounsi-El-Haj@

أتاني سلام أطيب النشر ينشر

تشرفت في بيتين من نظم ماجد

سارت محابرنا للورد عن ظمإ

من آل رسلان شمس الحسن مذ غربت

فلا يغرن ضحك الليث ذا وجل

يا زائرا منزل البازات حيي على

عن آل ثابت مذ نأى يعقوبهم

ظبي نرى سلب النهى من حده

لله مولى سما فوق السماك علا

لك اليمن يا لبنان وافاك مصطفى

مذ ذر في أفق بيروت سنا قمر

بهواك إن تجذذي

ومذ سار شهم الكركبيين للسما

مذ طالب النبوت بارح أهله

أعاتب الدهر في تحصيل آمالي

أضف شرح او معلومة