الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ماهر باكير دلاش
»
هدْنَةٌ مَعَ الأَدَبِ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
بصوت :
عدد الابيات : 8
طباعة
أَسْتَأْذِنُ الحَرْفَ المُعَنَّى في غِيابِي
فَالْقَلْبُ أَعْيَاهُ التَّجَرُّدُ مِنْ عَذَابِي
يا شِعْرُ، مَهْلًا... إنَّ فَوْقَ جَبِينِكَ الـ
ـوَجْدُ الْمُبَاحُ وَوَجْدُ نَفْسِي وَالسَّرابِ
كَفَّ القَوَافِي لا تَلُمْنِي إِنْ سَكَتُّ
فَالْيَوْمَ أُعْلِنُ صُلْحَنَا بَعْدَ اغْتِرَابي
ما عادَ في الكَفِّ اتِّساعٌ لِلْمَدَى
أَوْ فِي الدُّرُوبِ نُورٌ في الضَّبابِ
إنْ غِبْتُ عَنكَ، فَكَمْ نُجُومًا قُلْتُهَا
وَتَرَكْتُ في الأَوْرَاقِ نَبْضي كَالشِّهابِ
سَأَعُودُ إنْ عَادَتْ رِياحِي بِالهُدى
وَاسْتَيْقَظَتْ في القَلْبِ أَشْلَاءُ السَّحَابِ
إنَّ السُّكوتَ لَئِنْ بَدَا صَمْتًا... فَفي
أَعْماقِهِ أَحزانُ شِعرٍ لَمْ يُجَابِ
وَالشِّعرُ يَعْرِفُ أَنَّني لَنْ أَنْثني
إذْ كُلُّ نَبْضٍ في دَمي هَوًى لِلْكِتابِ
نبذة عن القصيدة
التفعيله
الصفحة السابقة
الأم جنة والأبو ستر وظلال
الصفحة التالية
قلب مريم
المساهمات
معلومات عن ماهر باكير دلاش
ماهر باكير دلاش
متابعة
92
قصيدة
اكتب الشعر ولي كتاب الموروث التاريخي..
المزيد عن ماهر باكير دلاش
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا