الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » تغاضى عن محبك من تغاضى

عدد الابيات : 2

طباعة

تَغاضى عَن مُحِبِّكَ مَن تَغاضى

كَريماً كانَ يُدعى أَو لَئيما

أَلا فَانظُر إِلَيهِ بِكُلِّ خَيرٍ

كَما عَوَّدتَهُ النَّظَرَ الكَريما

نبذة عن القصيدة
قصائد جود وكرم
عموديه
بحر الوافر
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة متى ينجلي عني البلاء المنزل
الصفحة التالية يا رحمة الله من للصب يرحمه

المساهمات

معلومات عن عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

متابعة

185

قصيدة

9

الاقتباسات

3

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

إيليا ابو ماضي

poet-elia-abu-madi@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم اليازجي

poet-Ibrahim-al-Yaziji@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمر تقي الدين الرافعي

اقرأ أيضا لـ عمر تقي الدين الرافعي :

تجرّدت من أهلي وصحبي ومنزلي
ما لهذا الزمان كل عجيب
عاد الربيع وعاد غصني مورقاً
أبى القلب إلا أن يذوب مع الصبا
رضيت عن عيشي الذي قد مضى
بباب جدي أمير المؤمنين عمر
النفس للقدر المكنون رابضة
ما ذكرت النخيل تهتز إلا
خل المحابر والدفاتر
سموت بنفسي للعُلى عل أبصر
كل ما بي فانٍ وحبك باق
إلى عالم الأرواح في الملأ الأعلى
مشيت إلى السبعين أطوي مراحلاً
أما لنسيم قد زكا وتأرجا
طال ليلي واشتدت الآلام

أضف شرح او معلومة