الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » قِف بباب الرسول تبلغ مناكا

عدد الابيات : 5

طباعة

قِف بِبابِ الرَسولِ تَبلُغ مُناكا

حَيثُ بابُ المَولى الكَريمِ هُناكَا

وَتَهَنَّ بِقُربِهِ وَتَغَنَّ

إِذ تَدَانَى مَغناهُ مِن مَغنَاكَا

قُم فَأَنشِدهُ مِن شَجاكَ نَشيدًا

وَاِلتَمِس رَحمَةً وَقُل رَحمَاكَا

إِثمِدُ الحُبِّ قَد جَلا عَينَ قَلبِي

فَاِستَعَدَّت لِمَنحِها رُؤياكَا

أَتَرى أَن تَراكَ فَضلًا وَإِلّا

يا كَحيلَ العُيونِ لَن أَنسَاكَا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة طاب الربيع فطب بأخصب مربع
الصفحة التالية وإليك باب الله قم برحابه

المساهمات

معلومات عن عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

متابعة

165

قصيدة

8

الاقتباسات

2

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

وردة اليازجي

poet-wardh-al-yaziji@

متابعة
متابعة
avatar

زينب فواز

poet-zaynab-fawwaz@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمر تقي الدين الرافعي

اقرأ أيضا لـ عمر تقي الدين الرافعي :

شغلت بنفسي عن سواها لضعفها
من لي بجمع الشمل في جنة
مشيت إلى السبعين أطوي مراحلاً
يا رحمة الله من للصب يرحمه
جاهدت نفسي في مرضاة محبوبي
روحي الحبيب محمد
أهداني الورد من وردي مدائحه
هو الشوق كم أذكى جوى كبدي الحرّى
عصيت فقالوا كيف تلقى محمداً
أمانا لصب لا يقاس به صب
ومذ صحا عقلي نام الهوى
تيمنت خيراً أن أنال الأمانيا
لست عبدا لله إن أر ضرا
عليك بحسن الظن بالله دائما
إربأ بنفسك واترك صحبة الناس

أضف شرح او معلومة