الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
محمد شريف
»
تكمله لمرثية رب السيف والقلم لإبنته سميره
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
قال الشاعر الكبير محمود سامي البارودي
أول بيتين رثاء لابنته سميره
فَزِعْتُ إِلَى الدُّمُوعِ فَلَمْ تُجِبْنِي
وَفَقْدُ الدَّمْعِ عِندَ الحُزْنِ دَاءُ
وَمَا قَصَّرْتُ فِي جَزَعٍ وَلَكِنْ
إِذَا غَلَبَ الأَسَى ذَهَبَ البُكَاءُ
يَا عَيْنُ! عَارٌ عَلَيْكِ وَلَسْتِ تَجْرِي
وَقَدْ وَلَّى مَن كُنْتُ لَهُ الفِدَاء
المُلِمُّ حَسْرَتِي وَكُلُّ وَجْعِي
وَما جَمَعَتْ الأَيَّامُ إلا البَلاء
أُسَلِّمُ لِلَّيَالِي سَيْفَ صَبْرِي
فَمُرِّي وَاغرِسِي فِيَّ الشَّقَاء
أُحَدِّثُ صَمْتَ نَفْسِي عَنْ شُجُونِي
فَلَا أَلْقَى لِصَوْتِي مِنْ نِدَاءِ
آهَهْ! تَلَتْهَا آهَاتٌ طِوَالٌ
وَمَا سَكَنَتْ نَارُ قَلْبِي لِلْفَنَاءِ
رَجَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُنْهِيَ اشْتِيَاقِي
فَمَا وَجَدْتُ فِي البَقَاءِ إِلَّا العَنَاء
وَأَشْفَقُ عَلَى نَفْسِي أَلَّا تُلَاقِي
سَمِيرَتِي فِي الخُلْدِ، يَا رَجَاء
أَفِرُّ مِنَ الحنين إِلَى ثَرَى
وَطَن
كَانَ لِي أَمَلًا فِي لِقَاءِ
لِقَاءُ أَحِبَّتِي: بُنَيَّتِي وَزَوْجِي
وَمَا عَلِمْتُ اللِّقَاءَ إِلَّا دَوَاء
أُوَاسِي مَا تَبَقَّى مِنْ رُفَاتِي
وَأَسْكُبُ فِي الدُّعَاءِ لَهُمْ رِثَاء
نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
إنطفأ الحنين
الصفحة التالية
رسائل من وراء الستار
المساهمات
وَطَن
الشاعر الكبير كان بالمنفي وينازعه الشوق الي تراب وطنه عندما آتاه خبر وفاه زوجه ثم ابنته بعدها
تم اضافة هذه المساهمة من العضو محمد شريف
معلومات عن محمد شريف
محمد شريف
متابعة
5
قصيدة
محمد شريف طبيب مصري مواليد مدينه المنصوره مصر عام 1982 شاعر هاو منذ فتره الشباب وكتاباتي متنوعه من الشعر العربي العمودي الموزون بالفصحي الي الشعر العامي المصري الي الشعرالعامي الغنائي اشعاري
المزيد عن محمد شريف
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا