الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » يا من هو الشمس في الأكوان ساطعة

عدد الابيات : 3

طباعة

يا مَن هوَ الشَمسُ في الأَكوانِ ساطِعَةٌ

وَالناسُ في ظِلِّهِ من سالِفِ الزَمَنِ

لازِلتُ في ظِلِّكَ العالي أَرى مِناً

دُنيا وَأُخرى وفيهِ غايَةُ المِنَنِ

فيهِ ظُهوري فَلا أَخفى عَلى أَحَدٍ

وَفيهِ سِتريَ عَن أَنظارِ مُفتَتِنِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة يا رب بيتك مجلى كل تقديس
الصفحة التالية إليك أيام حياتي التي

المساهمات

معلومات عن عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

متابعة

329

قصيدة

10

الاقتباسات

3

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

نقولا الترك

poet-niqula-al-turk@

متابعة
متابعة
avatar

عبد الحميد الرافعي

poet-Abdulhamid-Al-Rifai@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمر تقي الدين الرافعي

اقرأ أيضا لـ عمر تقي الدين الرافعي :

مرض العاشقين داء عضال
يا مغيثاً ما لي سواه مغيث
هل أخطأ السهم أم زلت بك القدم
يا رب بيتك مجلى كل تقديس
لمحت بقلبي باب قربك سيدي
إذا كنت في أرض يهينك أهلها
تدارك صبك المضنى تدارك
بجاهك يا رفيع الجاه قل لي
إذا صح التدني من عبيد
لله شكواي من عجم ومن عرب
رب عطف علي قلب حبيبي
جاهدت نفسي في مرضاة محبوبي
نشأت على حب المعالي كما أشا
لا أروم الغنى مع الأغنياء
إلى عالم الأرواح في الملأ الأعلى

أضف شرح او معلومة