مَـاذَا فَعلتِ تُرىَ لِكيْ أهوَاكِ

وَبِأَيِ حقٍ تَـبـتَـغِي إِربَـاكِـي؟

 

أَنـا مَـا رَأَيتُكِ كي أَقولَ سَحَرتِنِي

أَنَـا مَا جنيتُ كَما جَنَىٰ أَسْرَاكِ 

 

أَناَ مَا جَلستُ إِليكِ حَتَّى أكْتَوِي 

بالنَّارِ أوْ تَـسْـتَعْدِني عَـيـنَـاكِ

 

إِنْ كَانَتِ الأَسلَاكُ تَأْتِي باللَّظىٰ

إِنّيِ أَعُـوذُ بِخَـالِـق الأسـلَاكِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


الأَسلَاكُ

أسلاك الهاتف الثابت

تم اضافة هذه المساهمة من العضو محمد ولد عبدي


معلومات عن محمد ولد عبدي

محمد ولد عبدي

7

قصيدة

د. محمد ولد عبدي رحمه الله، شاعر و مفكر و اديب، عمل في دولة الامارات العربية المتحدة في اللجنه العليا لبرنامج أمير الشعراء، وتم طلب انشاء هذا الديوان تحت اشراف من اسرة المرحوم، وستُنشر قصائده

المزيد عن محمد ولد عبدي

أضف شرح او معلومة