أيدركني ضيم وأنت ذخيرتي - عمر تقي الدين الرافعي - الديوان

الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » أيدركني ضيم وأنت ذخيرتي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أيدركني ضيمٌ وَأَنتَ ذَخيرَتي

بِدُنيايَ وَالأخرى بكلّ أموري

أعيذك من هذا أَيَلحق بي أَذى

وَأُظلمُ في الدُنيا وَأَنتَ نَصيري

فَعارٌ عَلى راعي الحِمى وهو في الحِمى

غَيور عَلى الأَشبال أَيّ غيورِ

يعزّ عَلى اللَيث الهصور غضاضَةً

إِذا ضاعَ في البيدا عِقالُ بَعيرِ

نبذة عن القصيدة

قصائد ابتهال

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة لا تخضعن لمخلوق على طمع

الصفحة التالية إذا كنت في أمر فكن فيه محسناً

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

329

قصيدة

10

الاقتباسات

3

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

ميخائيل نعيمة

poet-mikhail-naimy@

أديب التقي

poet-Adib-Altaaqy@

يا رسول الله يا خير الأنام

يا أجود الناس جد لي جاء رمضان

يا طالب الأشياء من ربه

كيف أنسى الحبيب وهو بقلبي

إليك جامعة الدين التي اتحدت

هلمي بِنا يا جارة خلتها ليلى

طالعي في الحياة طالع بؤس

إلهي أراني صرت شيخا مودعا

يلذ مولاي في سمعي وفي بصري

عيش الورى من غفلة وانتباه

حييت يا طيبة في العالم

هي المحبة سر السر في الأزل

توفيق مولاي فيه النجح أجمعه

الله جل جلاله

القدس في ألم وليل داج

أضف شرح او معلومة