الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
نوح علي ذعوان
»
من للشعر
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
من للشِّعرِ
إذا ارتجفَ البيانُ، وأظلمتْ
دُرُبُ الحروفِ، وخابَ فيها المنطِقُ؟
وقفوا
على دربِ الحقيقةِ وانحنَوا
يتساءلونَ: بأيِّ حرفٍ ننطِقُ؟
من ذا الذي
إن قالَ بيتًا خافقًا
أحيا القلوبَ كأنَّهُ يتدفقُ؟
ما كلُّ من
ألقى القوافي شاعرٌ
إنّ البليغَ على المعاني يُشرِقُ
فالشِّعرُ
قبسٌ من شعورٍ صادقٍ
والصِّدقُ ان يبقى، ولا يتفرقُ
وإذا تناهت
في البيانِ قصائدٌ
فاللحنُ ما لم يمسَّ روحكَ يغرقُ
لا يُعدَمُ
الشِّعرُ مَن قد قالهُ
لكنْ قليلٌ من بهِ يتعمقُ
يأتيك من
صمتِ الخيالِ جوابهُ
كالنَّجمِ إن سقطَ الضياءُ يَبرُقُ
ولكمْ جرى
نهرُ البلاغةِ ساكنًا
لكنَّ في الأعماقِ نبضُ يخفقُ
حتى إذا
ألقى القصيدةَ شاعرٌ
أمسى الظلامُ أمامَ نورهِ أزرقُ
والشعرُ
ليسَ حكايةً مكرورةً
بل نبعُ دمعٍ في الشعورِ مُعلَّقُ
والحُسنُ
ليسَ بأن تلوِّن لفظَهُ
لكنْ بأن تُهدي المعاني رونقٌّ
كم شاعرٍ
قد زيَّنَ الألفاظَ، ما
هزَّتْ فؤادَ السامعينَ تُحلقُ
والشِّعرُ
نورٌ في الدُّجى إنْ شعَّ لا
يبقى سواهُ بمقلتيكَ يبرقُ
فإذا كتبتَ، فكنْ
كما الأشجارِ في
عُريِ الجفافِ، وفي الثمارِ تذوقُ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
يا سدومُ
الصفحة التالية
نجم العرش المحمدي
المساهمات
معلومات عن نوح علي ذعوان
نوح علي ذعوان
متابعة
315
قصيدة
شاعر من اليمن
المزيد عن نوح علي ذعوان
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا