سألني يومًا أحد زملائي أثناء دراستي اللّاهوتيّة في القاهرة ١٩٨٨ ١٩٩١ وقد كان معجبًا جدًّا بما أكتبه وبلغتي الأدبيّة العالية أثناء قيامي بالوعظ :
كيف وصلت إلى هذا المستوى المتقدّم؟
فأذكر أنّني أخذت كتابًا كان في يده وكتبت على الصّفحة الأولى منه هذين البيتين من الشِّعر :
خذِ الكتابَ واقرأْ
إذْ هو  خيرُ ملجأْ
لكَ  الضّياءُ  فيهِ
والفوزُ  منهُ يبدأْ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن القس جوزيف إيليا

القس جوزيف إيليا

353

قصيدة

شاعر سوري يكتب الشعر العمودي والتفعيلة

المزيد عن القس جوزيف إيليا

أضف شرح او معلومة