أذكر أنّني في ختام أولى أمسياتي الشِّعريّة في نهاية سبيعنيّات القرن العشرين وجّهتُ كلامي للحاضرين ارتجالًا :
 
 
سلامًا    كلَّ   أحبابي 
ويا  أهلي  وأصحابي 
لكم  قدّمتُ  أشعاري 
معطَّرةً       بأطيابي 
فإنْ  أطربْتُكم  غنّوا 
معي ولْتطرقوا بابي 
والإّ  فاهجروا لغتي 
وبستاني   وأكوابي

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن القس جوزيف إيليا

القس جوزيف إيليا

353

قصيدة

شاعر سوري يكتب الشعر العمودي والتفعيلة

المزيد عن القس جوزيف إيليا

أضف شرح او معلومة