الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » كيف يخفى ما فيك عرفك باد

عدد الابيات : 3

طباعة

كَيفَ يَخفى ما فيكَ عُرفُكَ بادِ

وَشَذاكَ المَعروفُ بَينَ العِبادِ

وَنِداكَ المَقصودُ في كُلِّ حَيٍّ

وَنَداكَ المَورودُ في كُلِّ نادِ

وَلَدَيكَ الزُلفى وَمِنكَ المَبادي

وَإِلَيكَ المَعادُ يَومَ المَعادِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة شربت من عين الحياة شربة
الصفحة التالية كل يراك كعينه

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

76

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سناء الملك

poet-ibn-sanaa-almalk@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عنين

poet-ibn-anin@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

أقراء ايضا ل المكزون السنجاري :

هب منطقي سمعك يا وهب
رحلت وقلبي عندكم غير ناظر
كن مع الحق كيف كان عيانا
لبيبهم أحمق من باقل
أول وجدي ماله آخر
بدر بدر ثغره
قالوا أشر رمزا معنى الهوى
تعالت ذات مولاي
أين لا أنت كي يفر إليه
إذا المولى لعبد صار سمعا
بدت لعيني بالستور والكلل
حديث غرامي في هواك قديم
علق الفؤاد بحب ظبي لاعب
يعلم اليقين وعين اليقين
أمي الشريعة والمقيم لها أبي

أضف شرح او معلومة