الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أيا جيرة بلوى الأبرقين

عدد الابيات : 6

طباعة

أَيا جيرَةً بِلَوى الأَبرَقَينِ

دَنا بِاِنتِزاحِكُم حينُ حَيني

فَأَضرَمتُم بِالجِوى نارَ قَلبي

وَأَطفَأتُم بِالنَوى نورَ عَيني

وَأَيسَرُ ما حَلَّ بي بَعدَكُم

ضَنىً حالَ ما بَينَ روحي وَبَيني

وَلَيلَةَ إِعراضِكُم لاحَ لي

بَياضُ دُجى لِمَّتي كَاللُجَينِ

حَفِظتُ وَضَيَّعتُم صُحبَتي

وَقابَلتُم صِدقَ وُدّي بِمينِ

وَما زِلتُ أَقضي دُيونَ الغَرامِ

لِمَن حَكَمَهُ في الهَوى مَطَلُ دَيني

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر المتقارب
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة لا أوحش الله منك مغنانا
الصفحة التالية بنطق سمعي جرى لساني

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

130

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن إدريس التجيبي

poet-bn-adris-altchibey@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الفراش

poet-abn-alfras@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

نظري في الصفاء أشهدني غي
وجدي بك فقداني
من لم يفارق الكتاب
تسننت في عشقي له وهو شيعة
وهبت اشتهاري في هواك صبابتي
كل المحاسن جزء حسن محمد
أهل النقا لا بقيت بعدكم
مكرهم معروف أهل النهى
الحال في غيب المشاهد ستره
لما دعاني الهوى من ربة الكلل
الفيلسوف بيعينه أنا والذي
أثبت ما عاينت من نحوها
ولو أن قومي شاهدوا فيك مشهدي
ظننت حسبت خلت زعمت أن قد
بنقط زاد في الخط

أضف شرح او معلومة