الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » متى ما صفا للحق قلب بداله

عدد الابيات : 2

طباعة

مَتى ما صَفا لِلحَقِّ قَلبٌ بَدالَهُ

سَناهُ كَما يَبدو سَنا الشَمسُ في البَدرِ

وَيُصبِحُ في اللَيلِ المَديدِ مُنَوِّراً

لِلَيلِ ذَوي الأَبصارِ في البَرِّ وَالبَحرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ولو أن قومي شاهدوا فيك مشهدي
الصفحة التالية صفا جسدي حتى بدا منه قلبه

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

66

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن البرون الصقلي

poet-Abn-alprun-alskulai@

متابعة
متابعة
avatar

ابن منجا الدمشقي

poet-ibn-mnja-aldmishqi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

أقراء ايضا ل المكزون السنجاري :

عاب لما غاب عن مشهد قلبي
قالوا أنخ بحمى ليلى فقلت وهل
شرعة وجدي ما لها نسخ
وعيدي من مخلوف
قوامك العادل المفدى
علم التصوف ليس يد
بي مبغض لي على محبته
غايت وجدي في هواك
سوى حبكم يسلى وغيري له يسلو
ما الحكم في الناس إلا
تعالت ذات مولاي
ضلوا وقد ظنوا الهدى عندهم
فضلت بوجودي فيكم كل واجد
يا حسنا ظاهره
شربت من الحميا ما سقتني

أضف شرح او معلومة