الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » صفا جسدي حتى بدا منه قلبه

عدد الابيات : 2

طباعة

صَفا جَسَدي حَتّى بَدا مِنهُ قَلبُهُ

وَشَفَّ إِلى أَن بانَ ما فيهِ مِن سِرِّ

فَغَيِّبَ سِرُّ القَلبِ وَقالِبي

كَما غابَ لَوُ الماءِ وَالكَأسِ في الخَمرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة متى ما صفا للحق قلب بداله
الصفحة التالية العقل في جوهره واحد

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

91

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زهر الحفيد

ibn-zahr-alhfid@

متابعة
متابعة
avatar

ابن كسرى

poet-ibn-ksry@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

أقراء ايضا ل المكزون السنجاري :

أما وإحسانك القديم وما
وجدي بك فقداني
تجلت فانجلى نجمي وبدري
لم ينل ساكن إليك سكونا
بي مبغض لي على محبته
يا من أزالو بالضنا
لمغيب قلبي في هواكم مشهد
عليك اتكالي إله الورى
طليق دموع لا يفك له أسر
لا حظ بالفوز لصب بكم
معنى المعاني اسمه ظاهر
لواجب الوجد في كلي لكلكم
قلت للغائبين عن مشهدي فيك
إن لم تقم على غرامي فيكم
قوامك العادل المفدى

أضف شرح او معلومة