الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لقلبي عن مطاوعة اللواحي

عدد الابيات : 4

طباعة

لِقَلبي عَن مُطاوَعَةِ اللَواحي

عَلى وَلَهي إِذا نَصَحوا نُشوزُ

وَأَهوى في مَحَبَّتِكُم تُلافي

وَما تَلَفي عَلى كَلَفي عَزيزُ

أَيا مَن ضَيَّعوا عَهدي وَعِندي

لِحِفظِ عُهودِهِم حَرِزٌ حَريزُ

رَمَزتُ صَبابَتي بِكُمُ وَدَمعي

تُحَلُّ بِهِ لَعُذّالي الرُموزُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الزاى (ز)
الصفحة السابقة شرفي وعزي أنكم
الصفحة التالية آمنت بالمعجز والعجز

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

141

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن دنينير

poet-ibn-dananir@

متابعة
متابعة
avatar

كمال الدين بن النبيه

poet-Kamal-al-Din-bin-Nabih@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

قلبي بأخلاقه وخلقته
ما زلت أنكر بعد عرفان الهوى
إليك أنسي بناسي زاد إيحاشي
أراني عنك محدود
الفيلسوف بيعينه أنا والذي
متى شمت برقا للصوارم لامعا
تبصر بنور الحق تلق حقيقة
أهلا بداعي إلهي
يا ولي الخير لا تبخ
إذا امتنع الإمكان إلا بموجب
زينة الفقر في العفاف وحق العلم
لم ينل ساكن إليك سكونا
العز في ذلي لمن هو مؤمن
الشوق أكثر من أن
سنة الله في الذين هدى التسلي

أضف شرح او معلومة