الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لو كانت النفس بالآلات مدركة

عدد الابيات : 2

طباعة

لَو كانَتِ النَفسُ بِالآلاتِ مُدرِكَةً

لَم تَلقَ بِالنَومِ لا نُعمى وَلا بوسا

وَلا رَأَت مُقتَضى الرُؤيا بِيَقظَتِها

مِن بَعدِ ما كانَ الإِماكانُ مَحسوسا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية السين (س)
الصفحة السابقة وإني لأستجلي بمرآة خلوتي
الصفحة التالية إن الذي أوجدني حسنه

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

66

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن منجا الدمشقي

poet-ibn-mnja-aldmishqi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسن بن خروف

poet-abo-alhassan-bn-krof@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

أقراء ايضا ل المكزون السنجاري :

أنا بالموت عشت في الأحياء
لام العذول عليه
أي طب لداء دار حماها
رحلت وقلبي عندكم غير ناظر
ولما رأيت العقل يقضي لربه
جهل القياس وفاته القصد
يا من كلفت بحبه إذ كان عن
حث الركاب بنا والقوم قد وقفوا
له الدهر آن والزمان الذي انتهى
عبيد اللات فيما جاء عنهم
أغبى الورى من لم يجد نفسه
ذكر الفتى آية نسيانه
قلبي بأخلاقه وخلقته
ليس وصف الفضل فضلا
يا حسنا ظاهره

أضف شرح او معلومة