الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لو كانت النفس بالآلات مدركة

عدد الأبيات: 2 إزالة التشكيل
حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

لَو كانَتِ النَفسُ بِالآلاتِ مُدرِكَةً

لَم تَلقَ بِالنَومِ لا نُعمى وَلا بوسا

وَلا رَأَت مُقتَضى الرُؤيا بِيَقظَتِها

مِن بَعدِ ما كانَ الإِماكانُ مَحسوسا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية السين (س)
الصفحة السابقة وإني لأستجلي بمرآة خلوتي
الصفحة التالية إن الذي أوجدني حسنه

المساهمات

avatar

المكزون السنجاري

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

162

متابعين

المكزون السنجاري هو حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي (ولد عام 1188م وتوفي عام 1240م)، أمير وشاعر وصوفي، يُعد من أبرز الشخصيات لدى العلويين والنصيريين في سوريا. وُلد في سنجار، ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن نفادة

poet-ibn-nfadh@

متابعة
متابعة
avatar

ابن نوفل الحلبي

poet-ibn-nawfal-al-halabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

غزلي مديحي من وجودي جوده
تعالت ذات مولاي
لما مررت بتربة مرت بها
إن التي سمحت لنا بوصالها
لو رأى العذال يا حار
يبلي هوى الصور الحسان بلاها
ما الحكم في الناس إلا
أراني محبوءا على كل حالة
صفاء الذات منها إذا تجلت
لو لم يكن ناظره ساحرا
إن لم يزدني العلم في حبكم
في ظله ظل من عن حده حادا
لإقدامي لأقدامي مخاض
لمغيب قلبي في هواكم مشهد
إن ترد الجاهل فهو الذي

أضف شرح او معلومة