الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » تبدى كالهلال وصار بدرا

عدد الابيات : 3

طباعة

تَبَدّى كَالهِلالِ وَصارَ بَدراً

وَسارَ إِلى السَرارِ بِلا زَوالِ

لِنَشهَدَ شَهرَهُ وَالصَومَ فيهِ

وَعيدَ الفِطرِ في يَومِ المَآلِ

وَيَبدو نورُهُ في الظِلِّ مِنّا

كَضَوءِ البَدرِ في ظُلمِ اللَيالي

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة نظري في الصفاء أشهدني غي
الصفحة التالية لو كان ما زخرفوا وقالوا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

90

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن المقرب العيوني

poet-abn-almqrb-alaaona@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عمرو الأغماتي

poet-ibn-amr-alogmati@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

أقراء ايضا ل المكزون السنجاري :

لم ينل ساكن إليك سكونا
طلب الدليل على الضحى رأد الضحى
لعلوة دون العاشقين حجاب
هب منطقي سمعك يا وهب
إن الذي عاينته
ألكلب ما دام صحيحا عن الحي
داء ثوى بفؤاد شفه سقم
لي خمرة راس بها الراس
لغيري برقك الخلب
فراغي بك مشغول
ولولا لجام الطالبيين في فمي
تبصر بنور الحق تلق حقيقة
يعن لطالب الدنيا ثلاث
وعن طرب أصفق إذ تغني
سفهاء قومي في المحبة سفهوا

أضف شرح او معلومة