الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أراقبه خوفا وأرجو مع الحيا

عدد الابيات : 2

طباعة

أُراقِبُهُ خَوفاً وَأَرجو مَعَ الحَيا

وَأَشتاقُ أُنساً وَهوَ فيهِ يَقيني

وَأَشهَدُهُ في غَيبَتي بِحُضورِهِ

بِغَيرِ حِجابٍ في عُيونِ عُيوني

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة اسم الحبيب متاع
الصفحة التالية أراقبه وهو الرقيب بخاطري

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

130

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن مجاور

poet-ibn-mgeor@

متابعة
متابعة
avatar

أبو زيد الفازازي

poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

قد أخلف الصبر ميعادي وأنجز بالأسى
قل لمن رام للشريعة تتميما
فناؤنا مع ثبوت واهبنا
نسخت هوى موسى وعيسى بأحمد
لإقدامي لأقدامي مخاض
أمرتني بستر كشف غطائي
لم تبد لي من بها وجدي وبلوائي
آمنت بالعجز وبالمعجز
بنى العقل هبوا لأمر عجاب
بحث المحق مع العنيد لقوله
إن لم يزدني العلم في حبكم
أيا جيرة بلوى الأبرقين
إذا وصف العشاق معنى جمالكم
لبيت لما دعتني ربة الحجب
أراني فيك موجودا

أضف شرح او معلومة