الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » من سره الإحسان منه وساءه

عدد الابيات : 3

طباعة

مَن سَرَّهُ الإِحسانُ مِنهُ وَساءَهُ

قَولُ الإِساءَةِ كانَ عَبداً مُؤمِناً

وَمَن اِرتَأى لِيَرى الهُدى مِن رَبِّهِ

بِكِتابِهِ أَلفاهُ فيهِ مُبَيِّناً

وَمَن اِستَسَنَّ الرَفضَ لِلأَهوا

ءِ وَاِتَّبِعِ الإِمامَ الحَقَّ جانِبَهُ الخَنا

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة تدرع في لقاء الخطب صبرا
الصفحة التالية أمي الشريعة والمقيم لها أبي

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

139

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو المحاسن الشواء

poet-abu-almhasan-alsawae@

متابعة
متابعة
avatar

أبو زيد الفازازي

poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

ضلوا وقد ظنوا الهدى عندهم
تعاقبا لعقابي منك بالكمد
حديث غرامي في هواك قديم
شرعة وجدي ما لها نسخ
أراني البعض في بعضي
تسننت في عشقي له وهو شيعة
في ظله ظل من عن حده حادا
بسكري صحوي في هوى من أحبه
حرام دمي لمن أهواه حل
العقل في جوهره واحد
لا رحت للآمال منك مبلغا
لما انثنى عني الرفاق إلى الحمى
يا ولي الفضل بالفضل من العدل أعذني
أقل بمالي وروحي الفداء
رب حسن من النفوس قريب

أضف شرح او معلومة