الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » كل المحاسن جزء حسن محمد

عدد الابيات : 3

طباعة

كُلُّ المَحاسِنِ جُزءُ حُسنِ مُحَمِّدٍ

وَإِلَيهِ مَرجَمُها وَعَنهُ صُدورُها

وَسَناهُ لَو لَم يَغشَ أَنوارَ السَما

واتِ العُلى لَم يَبدُ فيها نورُها

قَدُمَت مَكارِمُهُ وَجَلَّ ثَناؤُهُ

إِذ عَزَّ في كُلِّ الوُجودِ نَظيرُها

نبذة عن القصيدة
قصائد دينية
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لو لم يكن ناظره ساحرا
الصفحة التالية علم التصوف ليس يد

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

79

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن عطاء الله المصري

poet-ibn-ata-allah-almasry@

متابعة
متابعة
avatar

الملك الأمجد

poet-almlk-alamjad@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

أقراء ايضا ل المكزون السنجاري :

إن الذي عاينته
سواي لميل الحب عنه يفاسخ
لولا الهوى ما هوى في النار من أحد
لو كان بارئنا تعالى
كن كالزناد يقد نارا قحه
عجبي لرقة وجه كلفي به
حاجج لمن قال أنا أنت بالسب
له الدهر آن والزمان الذي انتهى
أرى مشهدي بي منك عنك خصني
أغبى الورى من لم يجد نفسه
نهدت إلى الهند في فتية
أثمة أرباب الصبابة يمموا
دار سلمى سقاك دمعي الهامي
يا راغبا بغناه عن فقرائنا
أرضى وإن سخط العذول علي من

أضف شرح او معلومة