الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لو لم يكن ناظره ساحرا

عدد الابيات : 3

طباعة

لَو لَم يَكُن ناظِرُهُ ساحِراً

لَم يَبدُ في خَدَّيهِ ماءٌ وَنار

وَلا أَرانا في الدُجى كَأَسَهُ

بَدرُ الدُجى قَد حازَ شَمسَ النَهار

مُهَفهَفٌ قَصُّ جَناحي لَهُ

أَقعُدَ جِسمي وَفُؤادي أَطار

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة نهاية الجهل اجتهاد الفتى
الصفحة التالية كل المحاسن جزء حسن محمد

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

139

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن البراق

poet-abn-albrac@

متابعة
متابعة
avatar

ابن المتفننة

poet-abn-almtfnna@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

حاجج لمن قال أنا أنت بالسب
أقبل صبحي وسفر
يأتي الرسول إلى البعيد من ال
يمينا بما أوليت من خالص الولا
إن قلت حل بذا وحا
غناك عن الشيء نفس الغنى
ليس وصف الفضل فضلا
وساحر زال عقلي
إذا عصم التمسك من ظلال
أيا من حبه حالي
يا غادرين بمن وفي
سعي الفتى لسوى كف
تفرق الغاوون في حبكم
فنيت بوجدي عن وجدي فدام لي
قالوا اكشف الحال المغطى

أضف شرح او معلومة