أوجه العلا أسفر فقد أقبل البدر - القاضي الفاضل - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » القاضي الفاضل » أوجه العلا أسفر فقد أقبل البدر

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَوَجهَ العُلا أَسفِرْ فَقَد أَقبَلَ البَدرُ

وَكَفَّ النَدى أَمطِر فَقَد بَخِلَ القَطرُ

وَيا دَهرَنا أَحسِن فَإِنَّكَ مُحسِنٌ

وَمَن سادَ أَهلَ الدَهرِ كانَ هُوَ الدَهرُ

وَيا مَن سَقى بِالخَمرِ مِن طيبِ ذِكرِهِ

أَلا فَاِسقِني خَمراً وَقُل لي هِيَ الخَمرُ

عَدَدنا بِحارَ الماءِ سَبعَةَ أَبحُرٍ

وَلَكِن بِحارُ الجودِ أَنمُلُكَ العَشرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة أصبحت في عرى وفي عسر

الصفحة التالية أمنت بحمد الله مما أحاذر

القاضي الفاضل

العصر الايوبي

poet-alkadhi-alfadil@

684

قصيدة

2

الاقتباسات

95

متابعين

المولى الإمام العلامة البليغ ، القاضي الفاضل محيي الدين ، يمين المملكة ، سيد الفصحاء ، أبو علي عبد الرحيم بن علي بن الحسن بن الحسن بن أحمد بن المفرج ...

المزيد عن القاضي الفاضل

أبن أرفع رأس

poet-ibn-erf-ras@

ابن سالم الهمداني

ibn-salem-al-hamdani@

حلوم التعتب والدلال

تراني كثيرا في ذراك مقامي

أما تقاطعنا فلا رسل

وبعد هذا وقبل ذاك فلا

أما تغضب العلياء أني غضبان

تدب دبيب النار والهم فحمها

أما ترى في خده عقربا

هجرت الفتى ظلما له فوجدته

ما كان يرفني زماني قبل ما

أعتقت من رق الخطا

كم يهتك الدمع سرا كنت أستره

أمستصحبا قلبي وكان محله

والله لولا أنني

صمت العذول وصمته إقرار

نظرت إليه نظرة فتحيرت

أضف شرح او معلومة